28 يناير 2009

جامعة الملك فهد للبترول والمعادن من أفضل 30 على المستوى العالمي


أعلن مؤخراً موقع ويبوماتريكس عن تقييم المستودعات الرقمية والمؤسساتية على المستوى العالمي لهذا العالم 2009. وقد تحصل المستودع الرقمي لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن الترتيب27 على المستوى العالمي من بين 300 مستودع، بينما كان الأرشيف الرقمي للعلوم الطبية والعلوم على مركز متقدم عالمياً لا يضاهيه جامعات ومراكز بحثية على المستوى العالمي، حتى تلكم التي كان لها قصب السبق والريادة في مجال الوصول الحر. حيث حاز على الترتيبPubMed Central على الترتيب 34 على الصعيد العالمي، بالرغم أن الأخير كان سابقاً ورائداً في مجال الوصول الحر والإتاحة إضافة إلى كونه مركز إيداع وطني أمريكي في مجال العلوم الطبية وما يتصل بها وله صفة شرعية قانونية.

أما المستودعات المؤسساتية على المستوى العالمي فقد حقق المستودع المؤسساتي لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن مستوى متقدم جداً، فقد تحصل في تقييم الويبوماتريكس على الترتيب 23 على المستوى العالمي. وهذه الانجازات المتتالية التي تحققه جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ( 1 - 2 - 3 - 4 ) تضع الجامعة في مصاف الجامعات الرائدة التي تسعى للتطبيق الأمثل لحركة الوصول الحر.

وقد كان لي شرف الكتابة عن دور جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في دعم الوصول الحر بل والنضال الممنهج في هذه الحركة، حيث كانت الدراسة مقدمة لمؤتمر جمعية المكتبات والمعلومات السعودية الخامس في شهر أكتوبر من عام 2008 في الدراسة الموسومة ب " الجامعات السعودية ودورها في دعم الوصول الحر؛ دراسة إستكشافية" بالتشارك مع عبدالرحمن فراج. وقد تنبأت بأن جامعة الملك فهد بهذا الجهد سوف تحقق مراتب متقدمة في هذا التصنيف، وذلك لإتباعها أفضل الممارسات Best Practices في مجال الإتاحة المعلوماتية، وهاهي تحوز على أكبر مما تنبأت به.

وبهذه المناسبة أقول أن الجامعة كما عودتنا على التمييز المدروس والمقنن، ها أنتي الآن تحصدين مراكز عليا على المستويات العالمية وتنافسين على الصدارة مع من لهم باع طويل وخبرة في هذا المجال. أتمنى أن تحذو بقية جامعتنا السعودية حذوك وأن تستفيد من هذا الأنموذج البديع والمبدع. وكفانا هدراً للأموال من غير مبرر في أعمال بعيدة كل البعد عن المعيارية والتوافقية مع ما هو كائن على أرض الواقع.



In Summary,


King Fahd University of Petroleum and Minerals ePrints has achieved an advanced position in Ranking Web of World Repositories. The university digital repository has gained rank 27th internationally among 300 repositories. In addition, the university institutional repository has accomplished 23ed place in the ranking.


Congratulations King Fahd University of Petroleum and Minerals

خبر الشهر الأول من العام 2009: أحد أكبر ناشري المجلات العلمية على طريق الوصول الحر


أحد أكبر ناشري المجلات العلمية على طريق الوصول الحر


أعلن أحد أكبر ناشري المجلات العلمية والمختصة في مجال العلوم الطبية والعلوم وما يتصل بها، أن الوصول الحر Open Access خيار متاح للباحثين الذين ينشروا أعمالهم في مجلات Nature.

أوضحت Nature Publishing Group (NPG) بأنه تسمح للمؤلفين والباحثين أن يقوموا بالأرشفة الذاتية في المستودعات الرقمية المؤسساتية منها والموضوعية، وبذلك تصنف المجموعة من ناشري الطريق الأخضر Green Road. وكذلك فقد أعلنت المجموعة أن خيار فتح المقال أو الدراسة المنشورة في احد مجلات المجموعة لتكون متاحة بالمجان للمستفيد، متاح أمام المؤلفين وذلك بمقابل مادي يدفعه المؤلفة للمجلة، وهنا تضع المجموعة نفسها على الطريق الذهبي Gold Road للوصول الحر.

والجدير بالذكر أن المجموعة تشرف على نشر مجموعة كبيرة من المجلات البؤرية وذات الصيت الواسع على المستوى العالمي، حيث أن العلماء والباحثين يتسابقون لنشر في مجلات المجموعة. وقد حاز عدد كبير من الباحثين على جوائز عالمية إزاء النشر في مثل تلك المجلات.

ولا يفوتني أن أذكر أن المجموعة أعلنت في نهاية العام المنصرم 2008 خبر أن تحث وتطلب من الباحثين الراغبين بالنشر في مجموعتها أن يقوموا بكتابة ملخص في لدراستهم في الويكيبيديا Wikipedia قبل إرسالها إلى المجلة المعنية. وبذلك فإن مجلات المجموعة تضع نفسها على طريق الوصول الحر

Nature's Journals into OA's Way


27 يناير 2009

الويبوماتريكس: وجامعتنا السعودية


نشرت صحيفة الرياض في عددها 14827 ليوم الثلاثاء 1 صفر 1430هـ - 27 يناير2009م: ما نصه:

جامعة الملك سعود الأولى «عربياً وإسلامياً وشرق أوسطياً وأفريقياً»

الرياض - أحمد الحوتان:
دخلت جامعة الملك سعود في مجموعة أفضل ثلاثمائة جامعة عالمية بتحقيقها المرتبة 292 حسب تصنيف ويبوماتريكس العالمي الشهير www.webometrice.info، وذلك في إنجاز غير مسبوق للجامعات العربية والإسلامية، وقد حققت الجامعة المركز الأول على مستوى العالم العربي والعالم الإسلامي، كما حققت المركز الأول على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا، بالإضافة إلى تحقيقها المرتبة 21 على مستوى آسيا، وتلخص الجداول التالية ترتيب جامعة الملك سعود عالمياً وعربياً وإسلامياً وشرق أوسطياً وأفريقياً.

تعليق:
نقول مبارك لجامعة الملك سعود هذا التقدم عما كانت عليه في ما سبق، وفي نفس الوقت أقول كذلك لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن لقد حققتي إنجاز عظيم بتلك القفزة الهائلة من المرتبة 420 على المستوى العالمي إلى الترتيب302 ، والمرتبة الثانية على المستوى العربي. وهنا أقف وقفة مع كلتا القفزتين لكلتا الجامعتين، حيث أن جامعة الملك فهد حققت قفزة كبيرة جداً مقارنة بجامعة الملك سعود، وذلك نظراً لان الأولى عملت وفق أفضل الممارسات للوصول الحر، من خلال إنشاء مستودعات مؤسساتية وإتاحة النشر الالكتروني الحر، وهذا ما قد نوهت عليه في أكثر من محفل بأن جامعة الملك فهد تسير بخطى علمية مدروسة. لا يفوتني التهنئة لجامعة الملك عبدالعزيز أن حققت المركز 1203 على المستوى العالمي والثالث على مستوى الدول العربية.
أود أن أختم بأني أتمنى أن تكون كافة جامعتنا السعودية والعربية في مصاف الجامعات الرائدة عالمياً على صعيد الوصول الحر، وأن تحقق مراكز متقدمة، لكني أتمنى أن يكون هذا التقدم مدروساً ومنهجياً لكي يكفل الاستمرار والديمومة والمنفعة الاكبر. الوصول الحر هو الان حراك عالمي وساحة تنافس حره وبستان معرفة فما هو دورنا ؟؟؟
؟

Science Commons





There are petabytes of research data being produced in laboratories around the world, but the best web search tools available can’t help us make sense of it. Why? Because more stands between basic research and meaningful discovery than the problem of search.

Many scientists today work in relative isolation, left to follow blind alleys and duplicate existing research. Data are balkanized — trapped behind firewalls, locked up by contracts or lost in databases that can’t be accessed or integrated. Materials are hard to get — universities are overwhelmed with transfer requests that ought to be routine, while grant cycles pass and windows of opportunity close. It’s not uncommon for research sponsors to invest hundreds of millions of dollars in critically important efforts like drug discovery, only to see them fail.

The consequences in many cases are no less than tragic. The time it takes to go from identifying a gene to developing a drug currently stands at 17 years — forever, for people suffering from disease.

Science Commons has three interlocking initiatives designed to accelerate the research cycle — the continuous production and reuse of knowledge that is at the heart of the scientific method. Together, they form the building blocks of a new collaborative infrastructure to make scientific discovery easier by design.

Making scientific research “re-useful” — We help people and organizations open and mark their research and data for reuse. Learn more.

Enabling “one-click” access to research materials — We help streamline the materials-transfer process so researchers can easily replicate, verify and extend research. Learn more.

Integrating fragmented information sources — We help researchers find, analyze and use data from disparate sources by marking and integrating the information with a common, computer-readable language. Learn more.

Science Commons in action
We implement all three elements of our approach in the NeuroCommons, our “proof-of-concept” project within the field of neuroscience. The NeuroCommons is a beta open source knowledge management system for biomedical research that anyone can use, and anyone can build on.



ACADEMIC JOURNALS





Academic Journals, a broad-based journal organization, was founded on two key tenets: To publish the most exciting researches with respect to the subjects of our functional Journals. Secondly, to provide a rapid turn-around time possible for reviewing and publishing, and to disseminate the articles freely for teaching and reference purposes....

mission:
ACADEMIC JOURNALS provides free access to research information to the international community without financial, legal or technical barriers. All the journals from this organization will be freely distributed and available from multiple websites.....ACADEMIC JOURNALS, breaking new frontiers in the world of journals.



12 يناير 2009

King Abdullah Initiative for Arabic Content: a Workshop


The Computer and Electronics Research Institute at King Abdulaziz City for Science and Technology (KACST) is going to carry out a workshop entitle "Open Arabic Content" under the umbrella of King Abdullah Initiative for Arabic Content. The workshop will take place on 17-18Jan 2009 at the KACST.


[F]ree access to information is a currently growing trend fueled by the latest popular developments of the internet world, such as social utility tools, networks and preferences, not to mention user generated content, blogs, wiki sites and others. The unprecedented success of the open content experience, which soon spread to all types of internet content, has also helped enhance free access to information. Examples include Creative Commons Licenses and the Open Content Alliance. The Arab World, however, suffers from a significant digital gap, and a serious shortage of Arabic Language Content, let alone Open Content. In this context, the King Abdullah Initiative for the Arabic Digital Content was launched to enhance Arabic Digital content, promote society’s role in this process and support the Arabic Digital Content industry by every possible means. That includes Open Content and enhancing free access to information.


Read more on this URL: http://araboc.info/site/english/

07 يناير 2009

ورشة عمل عربية عن المحتوى العربي المفتوح

ورشة عمل عربية عن المحتوى العربي المفتوح
تقام بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بالرياض لمدة يومين خلال الفترة من السبت 20/1/1430هـ إلى الأحد 21/1/1430 هـ الموافق 17-18/1/2009م، ورشة عمل بعنوان (المحتوى العربي المفتوح) وذلك لاستكشاف الفرص والتحديات التي من المحتمل أن تواجه مشروع المحتوى العربي المفتوح الذي يعتزم معهد بحوث الحاسب والإلكترونيات الإشراف على تنفيذه مع عدد من الجهات المقترحة. ويعقب هذه الورشة حلقات نقاش ويتوقع منها رسم خارطة طريق للمشروع.
رابطة المشروع على الشبكة:
http://araboc.info/site/page-6/
وهذا رابط للبث المباشر على الشبكة لفعاليات ورشة العمل :
http://newweb.kacst.edu.sa/live/