28 أبريل 2008

Is This Project Can Be Benifite Saudi's Scholars & Researchers

Move Under Way to Digitize Muslims’ Scientific Heritage
Arab News

JEDDAH, 14 April 2008 — The King Abdullah University of Science and Technology (KAUST) and the US Library of Congress started a joint project to digitize the records of Arab and Muslim scientific heritage with the aim of documenting them in the World Digital Library, according to a KAUST statement quoted by the Saudi Press Agency.

An international consultative committee comprising leading librarians and scientists will be set up as a first step. The committee will take necessary measures to locate and choose the books, manuscripts and other rare sources related to the scientific achievements of the Arabs and Muslims over the centuries, and classify them.

The project will also support research works on these topics, the statement said.The project would be completed before the launch of the digital library under the auspices of UNESCO early next year.

Read the whole story on the following link:

Here

27 أبريل 2008

قريباً موسوعة علم المصريات على منصات الوصول الحر

يعتزم المستودع الرقمي لجامعة كالفورنيا إتاحة مصادر المعلومات المتعلقة بتاريخ مصر وثقافتها وعلومها في حقبها التاريخية المتعددة على منصات الوصول الحر. حيث أن مثل هذه المعلومات ستقدم خدمة معلوماتية لكل منهم ذوي الاهتمام بالتاريخ المصري والعلوم المصرية من فنون وأثار ولغويات وغير ذلك. وبطبيعة الحال فإن ما سيقدم من خلال هذه المنصة المزمع إتاحتها ابتداءً من عام 2010، سيكون من ضمن غطاءها القانوني أي تحت حقوق الجامعة الفكرية، إضافة إلى العمل المرجعي Lexikon der Ägyptologie LÄ, edited by Wolfgang Helck, Eberhard Otto, and Wolfhart Westendorf والذي يعتبر مرجع في مجال علم المصريات سيكون أيضاً متاح في صورة إلكترونية.

للإطلاع على موقع الموسوعة والتصور المبدئي لها تجده هنا على هذا الرابـــــــــــــــــــــط







25 أبريل 2008

الوصول الحر لاختصاصيي المكتبات الطبية في أستراليا

الوصول الحر لاختصاصيي المكتبات الطبية في أستراليا لاختصاصيي المكتبات دور مهم وحيوي في دعم حركة الوصول الحر، والمكتبات من اللاعبين الرئيسيين في هذه الحركة. الدراسة الحديثة التالية، والمتاحة بالمستودع الرقمي في مجال المكتبات وعلم المعلومات E-LIS، عن الوصول الحر وموجهة لاختصاصيي المكتبات في أستراليا
Open Access for the Australian Medical Librarian

http://eprints.rclis.org/archive/00013220/

22 أبريل 2008

«ويب 2.0».. نحو شبكة إنترنت أقل قيوداً وأكثر إنسانية


مقال جدا رائع تتحفنا به صحيفة الشرق الأوسط حول الويب 2.0 ، وإليكم مقتطفات من المقال:

ثورة معرفية في طريقها إلينا تحول مستخدم الإنترنت إلى شريك فاعل فيها

علاء الدين شاموق:

(...) يُعرّف الويب 2.0 ( Web 2.0) على انه «الجيل الثاني من المجتمعات الافتراضية والخدمات المستضافة عبر الانترنت»، ورغم غرابة التعريف إلا أنه ببساطة يتحدث عن ثورة معرفية جديدة في طريقها نحونا. فالانترنت «القديمة» بنيت على البنية العلائقية ( واحد - متعدد ) أو ما يسمى بـ One to many relationship، وذلك يعني «موقع إنترنت واحد لعدد كبير من المستخدمين» وحول هذا المفهوم بنيت أغلب مواقع الانترنت منذ تأسيسها.
(...) إن الويب 2.0 ليست أداة جديدة، ولا تقنية أخرى، ولا هي لغة برمجة. إنها ببساطة مجرد مفهوم «Concept»، كما سبق شرحه، وبالتالي فإن أي موقع انترنت يفلح في تغيير تركيبته الداخلية من ( واحد – متعدد ) إلى ( متعدد - متعدد ) سينضم فوراً إلى عالم الويب 2.0. هناك مثل شائع جداً بين مطوري الانترنت يقول «لا تصارع الانترنت»، ومن الممكن جداً أن نعرِّف تطبيقات الويب 2.0 على أنها هي التطبيقات التي «لا تصارع الانترنت» وإنما تتماهى وتعيش معها في انسجام.

(...) قام أوريلي بوضع هيكل لتطبيقات الويب 2.0 مكوناً من أربعة مستويات، بدءًا من المستوى الثالث وحتى المستوى صفر، ففي المستوى الثالث يكون التطبيق معتمداً بصورة كلية على الانترنت، ولا يمكنه العمل من دونها، ويعتمد بصورة كلية على وجود المشاركين ومن دونهم يتوقف التطبيق عن العمل، مثل موقع «eBay». والمستوى الثاني من هيكلية الويب 2.0 هو مستوى التطبيقات التي تعمل على الانترنت ولكنها تستطيع الاستفادة من مميزات العمل خارج الشبكة، مثل موقع «YouTube»؛ بينما تعمل تطبيقات المستوى الأول خارج الشبكة ولكنها تستطيع الاستفادة من وجود الشبكة، مثل برنامج «iTunes»؛ أما المستوى الأخير فهو المستوى صفر وفيه تعمل التطبيقات خارج الشبكة ويمكنها أن تعمل أيضاً داخل الشبكة، مثل برنامج «Google Earth».

وبصورة عامة فإن الويب 2.0 يتكون من عدد من عشرات وربما مئات التطبيقات الرئيسية التي تشكل العمود الفقري له، من هذه التطبيقات على سبيل المثال: المدونات، الـ «ويكيز»، منتديات الحوار، ملقمات «RSS».

المدونات

* المدونة «Blog» هي موقع انترنت، ترتب فيه المواضيع المكتوبة حسب التاريخ بحيث تظهر المواضيع الأحدث في الأعلى والأقدم في الأسفل، ويقوم على تحرير هذه المدونات أفراد ذوو اهتمامات مختلفة، ويمكن لأي شخص ان يصبح محرراً ويمتلك مدونته الخاصة، حيث يقوم عدد كبير من المواقع بتقديم هذه الخدمة مجاناً لمستخدمي الانترنت. وقد ظهرت المدونات في عقد التسعينات، وحسب آخر الاحصاءات التي قام بها موقع «technorati.com» المتخصص في البحث داخل المدونات، فإن عدد المدونات الموجودة في الانترنت حالياً هو 107 ملايين مدونة.

توفر المدونات خياراً لمن لا يملكون أي خيارات، فكما نعلم فإن أجهزة الإعلام الرسمية مملوكة لمؤسسات إعلامية ضخمة وثرية، وقد كان خيار النشر سابقاً قبل ظهور ما يمكننا تسميته بـ «ثورة المدونات» مقصوراً على الاشخاص المرضيّ عنهم من قبل هذه المؤسسات الإعلامية سواءً كانت حكومية أو خاصة، أو على الأقل لمن لا تسبب كتاباتهم حرجاً وتعارضاً مع مصالح هذه المؤسسات. أما اليوم، فإن المدونات قامت بتغيير هذه الخارطة، مرةً واحدةً... وإلى الأبد، وبات من حق الجميع أن يكتب، مثلما هو من حق الجميع أن يقرأ. وبغض النظر عن مدى الاتفاق مع هذه النظرية أو لا، فإن الاتفاق مع النظرية السابقة كان أصعب «النظرية السابقة تقول إن النشر يحتاج إلى إذن وموافقة».

وقد ظهرت المدونات في العالم العربي متأخرةً بعض الشيء، كما هي العادة دائماً، ولكنها استطاعت في فترة وجيزة أن تسيطر على الأجواء، وأن تسهم في تشكل الرأي العام والوعي لمجموعات كبيرة من رواد الانترنت وعابري سبيلها بل وحتى جيرانها. ولم تُخْفِ الحكومات المختلفة خوفها من هذه الثورة القادمة، وبدأت في مطاردة المدونات، والمدونين، ومواقع الانترنت المستضيفة للمدونات، وإلخ ... فكانت النتيجة أن سجلت بعض الحكومات أرقاماً قياسية في عدد المدونين الذين يتم اعتقالهم في العالم الواقعي عقاباً لهم على آراء كتبوها في عالم افتراضي، مما حدا بمنظمة العفو الدولية في العام 2006 أن تندد بشدة بهذا السلوك، محذرة دولاً عربية عدة من وخامة العواقب المترتبة على هذه الاجراءات، وأسست منظمة العفو الدولية في نفس العام «دعوة إلى المدونين» تطلب منهم فيها الدخول إلى الشبكة ورفع أصواتهم من أجل حرية التعبير على الانترنت. (......

المقال بالكامل على الرابط التالي:
http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=13&article=453061&issueno=10633

21 أبريل 2008

المكتبيون والوصول الحر: الدور المأمول




عرض ديان جيوستيني[*] دور المكتبيين في حركة الوصول الحر، والتي أوجزها في خمسة نقاط. وقد عنون لتلك الأدوار ب " أبرز خمسة طرق لمساهمة المكتبيين في حركة الوصول الحر". وقد جاءت تلك الطرق في صورة خطاب مباشر للمكتبي، وهي كالتالي:



  1. زيادة معرفتك بقضايا الوصول الحر، وزيارة مدونة أخبار الوصول الحر بصفة يومية.
  2. دعم الوصول الحر من خلال تنمية العِدد المعلوماتية في منظمة مكتبتك، وذلك لرفع الوعي العام لمقومات وتطبيقات الوصول الحر.
  3. تطوير عملية الأرشفة الذاتية لزيادة عدد التسجيلات في المستودع المحلي (المؤسسي).
  4. إظهار تضامنك من خلال عرض مجلات الوصول الحر على موقع مكتبتك من خلال العروض التقديمية، المطويات، والعروضات.
  5. إيداع الأوراق والعروض التقديمية في أرشيف المطبوعات الإلكترونية في علم المكتبات والمعلومات (E-prints in Library and Information Science – E-LIS) لأخصائي المكتبات والمعلومات، أو أي أرشيف رقمي مثل PubMedCentral . انتهى.

ولعلي أضيف نقطة سادسة قد تكون من المساهمات الفعلية لدور المكتبي في حركة الوصول الحر.

  1. رقمنة وإتاحة الأعمال التي خرجت عن إطار حقوق التأليف والنشر- إما بالتقادم ومضي فترة الغطاء القانوني لحقوق النشر، أو التي ليس لها حقوق نشر مثل تلك الأعمال الفكرية الخيرية التي نجد عليها مثلاً لوجه الله تعالى- على منصات الوصول الحر كالمستودعات الرقمية والأراشيف الإلكترونية وغيرها. وهذا كثير ما نجده في مكتباتنا العربية والتي حبذا أن تستثمر وتُفعل.



[*] ديان جيوستيني: مكتبي بجامعة بريتيش كولومبيا بكندا.

19 أبريل 2008

جوجل يعزف على أوتار الرقمنة في صالات عرض معرض لندن للكتاب



بواسطة جريدة الشرق الاوسط

لندن: سوسن الأبطح

العرب يتعلمون ويتقدمون خطوات إلى الأمام، ولم يكن وجودهم في «معرض لندن للكتاب»، الذي اختتم أمس، مربكاً ومثيراً للضجيج والنقد الشديدين، كما كان عليه الحال في معرض فرانكفورت الذي استضافهم كضيف شرف منذ سنوات. هذه المرة جاء العرب مزودين بتجربة مريرة، إضافة إلى أن الإنجليز لم يتركوا لهم المهمة التنظيمية وأخذوها على عاتقهم. فحضر الناشرون والأدباء العرب إلى معرض لندن وفق برنامج واضح ومحدد، احتُفي بهم، وقُدمت لهم التسهيلات، ليتفاعلوا ويتواصلوا مع سوق هائلة للكتاب بالتزامن مع حملة إعلامية كبيرة في أهم الصحف الإنجليزية وعلى التلفزيونات.

فهل جنى العرب شيئا مما كانوا يصبون إليه، وهل نالوا جزءا ولو ضئيلا من صفقات الكتب التي يسمعون عنها ولا ينالون منها؟.

غالبية الناشرين لا يريدون الإفصاح عما فعلوه في المعرض، لكن صاحب «دار الشروق» الأردنية، فتحي البسّ، يقول إن الناشرين اللبنانيين نالوا حصة الأسد، وكانت لهم اتصالات مثمرة، وتمكنوا من إجراء صفقات مقبولة.

وحين سألنا بشار شبارو، صاحب «الدار العربية للعلوم» اللبنانية، التي تترجم كمّا كبيرا من الكتب، قال «لا يزال العديد من المسائل قيد التفاوض، لكن ما هو أكيد حتى الآن، أننا حصلنا على حقوق ترجمة 16 كتابا لدوريس ليسنغ، الحائزة على جائزة نوبل. وكنا سابقا قد ترجمنا أربعة كتب للكاتبة نفسها، هذا يعني أننا حصلنا على حقوق 20 كتابا لهذه الكاتبة المتميزة».

ويعزو شبارو هذا النجاح إلى وجود شبكة قديمة تربطه بناشرين غربيين، وبالتالي فهو يرتب مواعيد سلفا، ويأتي للتفاوض خلال المعرض. لكن ماذا عن بيت حقوق كتب عربية لترجمتها بلغات أخرى؟، يقول شبارو: «هذه المرة قمت بعمل كاتالوغ ببعض منشوراتنا للتعريف بها وعرضها على الناشرين الأجانب، علّها تغريهم بترجمتها إلى لغاتهم، لكنني أعترف بأنني لم أتمكن من إغراء أحد إلى الآن!».

رنا إدريس، صاحبة «دار الآداب»، سعيدة لأنها تمكنت من الحصول على حقوق ترجمة ست روايات إلى العربية، لكنها لا تريد الإفصاح عن أسمائها أو دور النشر التي اتفقت معها، لأن التفاوض لا يزال في أوله، ودخول أي جهة على الخط قد يودي بكل العمل الذي قامت به، لذلك فهي تتحفظ على التفاصيل، بسبب شدة المنافسة.

وتستطرد رنا إدريس: «على أي حال، نحن ندفع الأموال باستمرار ولا نقبض. في أحسن الظروف نشتري الحقوق ولا نستطيع أن نبيع حقوق كتبنا لترجمتها بلغات أخرى، فكتّابنا لا يعطوننا الصلاحيات. ومع ذلك فنحن نساعدهم لنعثر لهم على ناشر أجنبي ولا نطلب منهم سوى أن يضعوا اسم دار النشر العربية على الكتاب، وهذا ما لا يفعلونه غالبا».

خالد المعالي، صاحب «منشورات الجمل»، لا يخفي بأنه يتعامل مع السوق الغربية للكتاب بنجاح إلى حدّ ما، ويستفيد من استضافة العرب في لندن، من دون أن يتحدث في تفاصيل إنجازاته، لكنه يشكك في قدرة الناشرين الآخرين على الاستفادة من الفرصة بالقدر المطلوب. يقول المعالي: «إن جلست هنا في جناحي وانتظرت الناشرين الآخرين ليأتوا نحوي، فلن أجني شيئا، رتبت مواعيدي سلفا، والتقيت مَن أود أن أجري معهم أعمالا حتى قبل افتتاح المعرض». ويتذكر معالي تجربة استضافة العرب في معرض فرانكفورت وهو الذي يعيش ويعمل في ألمانيا، مؤكدا أنها كانت كارثة على النشر العربي. فقد انخفضت نسبة مبيعات الكتب العربية 50%، وملايين الدولارات التي صرفتها الجامعة العربية لهذه المشاركة، لم تسفر إلا عن خسائر، والسبب هو خضوع النشر العربي للعشوائية والفوضى. كل الناشرين العرب الذين سألناهم، قالوا إنه لا أحد يأتي باتجاههم، وانهم هم المبادرون دائما لتسويق كتبهم أو الحصول على حقوق ترجمة كتب أخرى. لكن صادف أثناء وجودنا في جناح «دار الشروق» المصرية، أن التقينا ممثلا لشركة «غوغل» يقدم عرضا مغريا. ويبدو أنه يجوب الأجنحة العربية الأبرز ليعرض مشروعا، إن كتب له الوصول إلى خواتيمه فسيعتبر نقلة كبيرة في عالم النشر العربي. وفكرة «غوغل» هي الاتفاق مع ناشرين عرب لوضع أجزاء من الكتب الصادرة لديهم على محرك البحث الشهير. وعندما يدخل أي باحث على الموقع ويريد البحث عن كتاب عربي، يكفيه أن يضع الكلمة المفتاح ليعثر على أسماء أهم الكتب حول الموضوع. وعندما يفتح الباحث العنوان الذي يختاره، سيعثر على عدة صفحات من الكتاب. ولو أراد الحصول على المؤلف كاملا، فإن «غوغل» تزوده بكافة المعلومات لشرائه.

نسأل ممثل «غوغل» لماذا يتم الاهتمام الآن بالكتب العربية، وما سبب إقدامكم على هكذا مشروع؟، فيقول: «لاحظنا تزايدا هائلا في عدد المستخدمين العرب لخدمة «غوغل»، ويهمنا أن نتفاعل مع هذا التطور بطريقة إيجابية، وبالذهاب خطوة إلى الأمام باتجاه هؤلاء القراء، ونستجيب لحاجاتهم بطريقة تفيدنا وتفيدهم». وحين يعلم ممثل «غوغل» بصفتنا الصحافية، يمتقع قليلا ويقول إن شركته لا تريد الكشف عن مشروعها في الوقت الحالي، لأنه لا يزال في طور البحث مع الناشرين، وعندما تنجز خطوات مهمة سيكشف عنها، لذلك فهو يمتنع عن أي لقاء صحافي.

تركنا ممثل «غوغل» وهو يتفاوض مع مدير النشر في «دار الشروق» على التفاصيل التقنية، حيث تزودهم الدور العربية بمنشوراتها وتتولى «غوغل» اختيار الصفحات الملائمة وتصويرها ووضعها على الشبكة في خدمة القراء.

واللافت أن «دار الشروق» المصرية، بدت خلال المعرض وكأنها الأبرز بين الدور العربية بسبب التماع نجم العديد من كتّابها. فهي الدار التي فازت بجائزة بوكر العربية أخيرا، عبر رواية «واحة الغروب» لبهاء طاهر. وهو أمر وجد صداه الكبير في معرض لندن، إن باستضافة طاهر لمناقشة الرواية في المقهى الأدبي، أو من خلال ندوة أقيمت للفائزين باللائحة القصيرة لبوكر، أو عبر الصحافة الإنجليزية وفي المؤتمرات الصحافية التي عقدت خلال المعرض. فاسم بهاء طاهر كان يتردد باعتباره أديبا كبيرا تجدر قراءته. أما الكاتب الآخر الآتي من «دار الشروق» ولمع نجمه، فهو الشاب خالد الخميس، الذي ألّف كتاباً حول أحاديث سائقي التاكسي في مصر، تمت ترجمته أخيرا إلى الإنجليزية.

فيما علاء الأسواني تمت معاملته خلال المعرض كنجم أدبي عالمي، وتوزعت صوره وإعلانات عن حضوره وتوقيعه لروايته «عمارة يعقوبيان» بالإنجليزية في أرجاء الصالات الشاسعة.

صحيح أن الناشرين العرب لا يزالون يصارعون من أجل إثبات الوجود في سوق للكتاب العالمي تبدو ضارية، لكن خطوات تنجز إن لم يكن من غالبية الدور فمن بعضها على الأقل. ومن الصعب القول إن النشر العربي قبل معرض لندن للكتاب هو كما بعده. لكن جهاد الناشرين لا يزال في أوله، والطريق طويلة، والأفكار الخلاّقة بمقدورها أن تصنع المعجزات.

فثمة دار أميركية لها رواية مستوحاة من قصص القراصنة جاءت بأبطالها إلى المعرض بملابسهم القديمة وسيوفهم وقبعاتهم وعصبت لبعضهم عينا وتركت أخرى. وكان هؤلاء يجوبون المعرض وهم يحملون صورة ضخمة للكتاب للترويج له، ويدعون الناس لحضور وصلات غنائية يؤدونها من وحي الكتاب.

دعاية استثنائية لرواية ليست بالضرورة فريدة من نوعها، لكن الترويج لها بهذه الطريقة دفع بها إلى المقدمة. ففي عالم الابتكارات لا حدود ولا سدود، إنما فضاءات مفتوحة وأخيلة بمقدورها أن تحصد كنوزا غير منظورة.


16 أبريل 2008

الكتاب الدراسي المجاني


إستكمالاً لعرضنا السابق لبعضٍ من المصطلحات والمبادرات التي ظهرت في بيئة الوصول الحر، اليوم نعرض للمبادرة التضامنية من أجل إتاحة الكتب الدراسية من ضمن منظومة الوصول الحر. هذه المبادرة تعني طرح الكتاب الدراسي للوصول المجاني المتاح وأمكانية طباعته دون إذن من المؤلف، وبالطبع الحقوق هنا محمية وتخضع لقانون الملكية الفكرية.
من وجهة نظري هذه مبادرة فريدة ومتميزة من حيث النوع والفكرة، فهي تستهدف الكتب الدراسية ذات الطلب العالي من قٍبل الطلاب، وهي الفئة التي كما نعرف تعاني من العوائق المالية.
للإستزادة أنظر
هــــــنــــــــــا

13 أبريل 2008

المكتبة المفتوحة Open Library


إتجاه عالمي نحو الوصول الحر، وتمخض عنه منظومة من المصطلحات التي لا تكاد الساحة العلمية أن تُفتِر حموتها. فمن مصطلح الوصول الحر Open Access ، ومن ثم المصدر المفتوح Open Source ، و المكتبة المفتوحة Open Library ، وحالياً البيانات الحره Open Data لعام 2008.
في هذه المدونة إحالة إلى فكرة المكتبة الحره (المفتوحه) وعرض لنموذجها البسيط كما ذكره David Tebbutt . حيث يقول:
"...The model is similar to Wikipedia with a page per book, but the Open Library wiki will allow for structured entries. The world at large will provide information to the database, the development of which is funded through donations and grants.
Once the system goes live, it should not be expensive to run, and can be financed through a combination of donations and commercial activities, such as printing on demand and commissions from Amazon referrals.
The servers are being run by the Internet Archive, the people who came up with the Open Library idea in the first place..."
وما ستقدمه مثل هذه المباردات ستكون بالفعل قيمة مضافه إلى الدور الريادي الذي تديره المكتبات في منظومة الاتصال العلمي، حيث يقول تيبوت:
" The end-result should become a widely referenced and accessed hub for book communities, both professionals and the general public.

With so much data available free of charge, some organisations are bound to be concerned about the threat to their own business models. No doubt we’re going to see a rerun of the Encyclopedia Britannica versus Wikipedia shenanigans.

Talis’s Richard Wallis points out: “It could also push their business models towards adding services on top of the data, rather than from the data itself."


للإستزاده أنظر الرابط التالي:
http://www.iwr.co.uk/information-world-review/comment/2213873/two-way-web-pushes-door-3910557

08 أبريل 2008

Web 2.0 Strategies



As a received:

Taking place in London on 12 June, Web 2.0 Strategies is the UK's
leading event for exploring real-world implementations of web 2.0 and
enterprise 2.0 tools and techniques.

Learn from our expert speakers at this highly concentrated, must
attend event.Using a combination of case studies, practical examples
and conversational panels you will learn how web 2.0 and enterprise
2.0 are rewiring the way organisations operate. Discover what works
and what doesn't, in the real world!

Confirmed Speakers include:

* Dion Hinchcliffe, Business Strategist and Enterprise Architect;
Editor-in-Chief, Social Computing Magazine; President & CTO,
Hinchcliffe & Company
* James Gardner, Head of Innovation & Research, Lloyds TSB
* Simon Wardley, Independent Consultant
* Johnnie Moore, Facilitator & Marketing Consultant
* Jeff Schick, Vice President, Social Computing Software, IBM
* Artur Bergman, Director of Engineering, Wikia
* Julie Meyer, Founder & CEO, Ariadne Capital

Plus don't miss the chance to share success stories and challenges at
the open space sessions, forge new connections and explore the latest
tools and technologies from our exhibitors and at the StartUp Showcase.

For more information visit http://www.web2strategies.co.uk