29 ديسمبر 2008

وقفة لأهل غزة


لابد من وقفة لأهل غزة، نعم وقفة وألف وقفة، فأهل غزة في محنة وكرب، فما من بيت إلا وفيه من الحزن والهم، فالله لكي يا غزة ومن لكي غيره. أخوتي إن علينا واجب تجاه أهل غزة لابد أن نقوم به، هذا الواجب هو أن نسخر أقلامنا وخطابتنا لنصرة أخواننا وأخواتنا في غزة. وليكن هذا الشهر شهر نصرة غزة، فبكل ما نستطيع بذله لنصرة أهلنا في غزة. أيها المدوينين العرب أنصروا أهل غزة ولنبدأ بحملة لنصرة أهلنا في غزة.


أواه يا غزة قد نلت الشرف والعزة



22 ديسمبر 2008

قاعدة العلوم الصحية


هل جربت البحث في إتش إس أو HSO "قاعدة العلوم الصحية".

إن كنت لم تجرب فإني أحثك بأن تقوم بجولة سريعة في أرجائها، وستجد نفسك بالفعل محتاج لمثل هذه القاعدة. وبالذات أنها تمتاز بمجموعة متميزة، إضافة إلى محرك بحث رائع، وبلغات متعددة. أرجو أن لا تضيع الفرصة في إكتشاف منصات الوصول الحر.

إضغط هنــــــــا

What is HSO?
HSO launches in September 2008 as a virtual learning center with browse and search functions. HSO provides free, online linkages to a comprehensive collection of top-quality courses and references in medicine, public health, pharmacy, dentistry, nursing, basic sciences, and other health sciences disciplines. These materials are donated, hosted, and maintained by our distinguished content partners, so quality is maintained, and materials can be constantly updated.
HSO is a sieve that includes world-class materials (currently numbering >50,000 resources), hand-selected by clinicians and other experts from already-existing reliable sources and resource collections. This includes medical specialty societies, accredited continuing education organizations, governments, and top-ranked universities such as Columbia, Harvard, Johns Hopkins, MIT, Penn, and UCSF.

Who has supported HSO?
Founding collaborators for this site include CDC, World Bank, the American College of Preventive Medicine, and the University of British Columbia. HSO is non-profit; funding has been obtained from the Canadian and British Columbian governments, the World Health Organization, NATO’s Science for Peace Program, the Annenberg Physician Training Program, the Ulrich and Ruth Frank Foundation for International Health, and other generous and committed individuals. Health providers and scientists, in training and in practice, have donated thousands of hours, identifying and making materials accessible for HSO users.

16 ديسمبر 2008

Library of Alexandria goes online for science education


From Science and Development Network:

Library of Alexandria goes online for science education

[CAIRO] An online repository of thousands of scientists' lectures from around the world will be launched by the Bibliotheca Alexandrina in Egypt in January (2009).

The repository — known as the Supercourse — is an attempt to improve access to science education in developing countries by targeting a total of 100,000 Golden PowerPoint lectures from scientists worldwide within a year and one million in three years.

The library hopes that the repository will become a knowledge network in four main scientific disciplines — medicine, engineering, environment and agriculture — through a community of more than 55,000 scientists in 175 countries who are sharing their collective library of more than 3,400 lectures....

Read the complete news on this URL

10 ديسمبر 2008

الوصول الحر في جنبات مؤتمر الافلا 2009


Open Access among IFLA 2009 conference's topics.




Science and Technology Libraries Section

Theme: "Open Access to Science and Technology Research Worldwide: Strategies and Best Practices"

The IFLA Science and Technology Libraries Section cordially invites proposals for papers to be presented at a two-hour session to be held at the World Library and Information Congress: 75th IFLA General Conference at Milan, Italy, 23-27 August 2009.

The session will cover innovations, trends and best practices in the area of Open Access within the context of various disciplines in science and technology and allied disciplines. Rather than primarily theoretical aspects of the theme of Open Access, our Section seeks proposals reflecting international perspectives demonstrating how information professionals, agencies, or related groups have responded to the need for, and challenges of, open access. In this regard, proposals should be based on facts and be linked to real-world contexts.

Examples of possible topics that might be addressed include:

  • Barriers to science and technology research information in a particular country or region and how Open Access may have contributed to alleviating those barriers?
  • Examples of ways in which universities, governments, and/or public funding agencies have promoted/impeded Open Access in the country?
  • What special challenges do developing countries face in providing Open Access to science and technology research and similar resources?
  • Why is Open Access a critical issue for policy-makers concerned with scientific and technological innovations and higher education? What are some concretes examples from particular countries or regions (especially in developing countries)?
  • How can Open Access in developed countries promote the work of researchers in these countries, both as consumers and researchers? Provide concrete examples.
  • In what ways has Open Access accelerated/restricted globalization of science and technology education?

Submissions

Potential presenters/authors may submit for review and consideration proposals on any of these or similar topics. The deadline for submitting a detailed abstract (max 500 words) along with full author details is 15 January 2009. Upon review of the abstracts, the selected presenters will be notified by mid February 2009.

Proposals should be sent to:

Jill Mayer
E-mail: jbmayer@email.unc.edu

The full paper is due on 30 April 2009 and must be original submission not published elsewhere.

URL

الفكرة الرئيسية للجلسة: مجال مفتوح للبحث في العلوم والتكنولوجيا على مستوى العالم:
استراتيجيات وأفضل الممارسات.
يتشرف قسم مكتبات العلوم والتكنولوجيا بالدعوة لتقديم مقترحات لأوراق بحث لتقدم في الجلسة
التي سُتعقد لمدة ساعتين في مؤتمر الإفلا الدولي للمكتبات والمعلومات: مؤتمر الإفلا العام لسنة
٢٧ أغسطس ٢٠٠٩ . ستغطي الجلسة الابتكارات – ٢٠٠٩ في ميلانو، بايطاليا في الفترة من ٢٣
والاتجاهات وأفضل الممارسات في نطاق المجال المفتوح من خلال النظم المختلفة في العلوم
والتكنولوجيا والنظم المساندة. بد ً لا من عرض وتقديم الجوانب النظرية لفكرة المجال المفتوح، فإن
القسم الخاص بنا يسعى إلى مقترحات أوراق بحث تعكس وجهات نظر دولية توضح كيف واجه
المهنيون في مجال المعلومات، وأيضًا الوكالات والمجموعات الأخرى المرتبطة بها احتياجات
وتحديات المجال المفتوح. ومن ثم يجب أن تكون المقترحات مبنية على حقائق ومرتبطة بسياق
دولي حقيقي.
أمثلة للموضوعات التي يمكن بحثها ومناقشتها:
- الحواجز التي تعوق البحث والمعلومات في العلوم والتكنولوجيا في دولة أو إقليم معين
وكيف ساهم المجال المفتوح في إزالة هذه الحواجز.
- أمثلة للطرق التي من خلالها شجعت/أعاقت الجامعات والحكومات و/أو المنظمات العامة
الممولة المجال المفتوح في الدولة.
- ما هي التحديات الخاصة التي تواجهها الدول النامية في إتاحة المجال المفتوح للبحث في
العلوم والتكنولوجيا وموارد مشابهة؟
- لماذا يمثل المجال المفتوح موضوعًا خطيرًا لصانعي السياسة الذين يهتمون بالابتكارات
العلمية والتكنولوجية والتعليم العالي؟ ما هي الأمثلة الحية من دول أو أقاليم معينة وخاصة
في الدول النامية؟
- كيف يمكن للمجال المفتوح في الدول المتقدمة أن يساعد عمل الباحثين في هذه الدول
سواء كانوا مستهلكين أو باحثين؟ برجاء إعطاء أمثلة حية.
- ما هي الطرق التي من خلالها أسرع / أعاق المجال المفتوح عولمة تعليم العلوم
والتكنولوجيا؟
يمكن للعارضين وكاتبي الأبحاث أن يرسلوا مقترحاتهم للمراجعة على أن تناقش أي من هذه
الموضوعات أو ما يماثلها. آخر موعد لإرسال ملخص مفصل ( ٥٠٠ كلمة بحد أقصى)
. ومعلومات عن كاتب البحث هو ١٥ يناير ٢٠٠٩
. وبعد مراجعة الملخصات سيتم إخبار العارضين الذين تم اختيارهم في منتصف فبراير ٢٠٠٩
ويجب أن تكون ورقة البحث جاهزة تمامًا في ٣٠ ابريل ٢٠٠٩ ، وأن تكون أصلية ولم يسبق
نشرها في أي مكان آخر.

الرابط هنــــــــــا

تعليق:

شاب الترجمة إلى العربية الكثير من الاخطاء، وقد تم نقل ماهو موجود نصاً للأمانة العلمية. لذا فقد جرى التنويه.


مؤتمر الافلا 2009 (بالعربي)


سنحتفل في عام ٢٠٠٩ بالعيد الخامس والسبعين لمؤتمر الإفلا الذي  عقد للمرة الأولى في روما
في عام ١٩٢٨ ، وكان هذا الاجتماع الأول ممث ً لا لهذا المولود الحديث، الاتحاد الدولي لمؤسسات
المكتبات. لقد مضى خمسة وسبعون عامًا على هذا الحدث الهام والرئيسي، وخمسة وأربعون عامًا
على انعقاد آخر مؤتمر للإفلا في روما. وسيعود المؤتمر الدولي للمكتبات والمعلومات مرة أخرى
٢٧ أغسطس ٢٠٠٩ في مركز – إلى ايطاليا، ولكن هذه المرة في ميلانو في الفترة من ٢٣
المؤتمرات بميلانو وهو الأكبر والأفضل إعدادًا بالأجهزة من أي مركز مؤتمرات آخر في مدينة
ميلانو.
لقد تم اختيار مدينة ميلانو لتستضيف مؤتمر الإفلا لعام ٢٠٠٩ بعد الجهود المتواصلة والبناءة
التي قام بها المكتبيون الايطاليون من خلال لجان أبحاث الإفلا والتي تعكس أيضًا الحضور
المتزايد للمؤتمرات الدولية وتنظيم حلقات البحث والمؤتمرات وترجمة الوثائق الرسمية للإفلا.
والذي AIB وبالأخص فإن اختيار مدينة ميلانو هو مكافأة لالتزام الاتحاد الايطالي للمكتبات
تضمن مؤتمر الإفلا في ايطاليا كواحدة من أولوياته في برنامجه الرئيسي.
إن مؤتمر الإفلا لعام ٢٠٠٩ هو نتاج الالتزام المشترك للمؤسسات الرئيسية سواء العامة أو
الخاصة، القومية والمحلية وكل من يتعامل مع المكتبات، وبالأخص وزارة التراث الثقافي، وزارة
ومقاطعة ميلانو ومدينة ميلانو. وتمثل اللجنة الايطالية Lombardia الجامعات، اقليم لومبارديا
القومية أفضل مصدر للخبراء الذين يأتون من المجتمع المهني للمكتبات الايطالية وأي نوع من
المكتبات: المكتبات الحكومية، المكتبات الأكاديمية، المكتبات المحلية، مكتبات الكنائس ومكتبات
البحث والمكتبات الخاصة.
ونظرًا لموقعها الجغرافي، تمثل ايطاليا جسرًا بين الثقافات والحضارات ذات القيم الرائعة والتي
تؤدي كلها إلى البحر المتوسط. سيمثل مؤتمر الإفلا لعام ٢٠٠٩ رابطة متميزة بين الشعوب
والثقافات والتي ستكون بمثابة ضمان لمستقبل حقيقي يسوده السلام والديمقراطية.
الفكرة الرئيسية
المكتبات تخلق المستقبل: البقاء على التراث الثقافي
خالص الشكر للمكتبات، فمن خلالها اجتمعت الحضارة واحتفظت بدليل على أنشطتها اليدوية،
العلمية، الأدبية، الموسيقية وكذلك الدينية. وبالتأكيد احتفظت المكتبات بأسس وجذور المعرفة
الإنسانية. وفي وقتنا الحالي حدث تغير جذري في مجال نقل المعرفة فقد اتسع بدرجة كبيرة مجال
علم معرفة الكتب وتواريخها (علم الببليوجرافيا). وبالتالي كان على المكتبات أن ُتحدث من
دورها: ولا يزال حفظ المقتنيات والوصول إليها يمثلان النقاط الرئيسية التي يجب أن تتم من
خلال طريقة جديدة ونقدية ومهنية وذلك للتأكد من المستوى المقبول للخدمة. وبهذه الطريقة تساير
المكتبات التغير الذي أحدثه التاريخ والتكنولوجيا وتساعد على تشكيل المستقبل من خلال الموارد
الموروثة من الماضي ومنها على سبيل المثال التراث الثقافي.
لقد خلقت التقاليد التي تبلغ قرنًا من العمر سياقًا ومجا ً لا يتسم بالاتساع والتنوع، تتواجد فيه مكتبات
العصور الوسطى (الموجودة غالبًا في الأديرة والجامعات) جنبًا إلى جنب مع مكتبات عصر
النهضة والمكتبات المعاصرة التي تشجع معاييرها المتميزة الجمهور على القراءة والبحث بكفاءة.
تحافظ المكتبات على التوازن بين الماضي والحاضر وتحول الجذور إلى عوامل حيوية ورئيسية
للمستقبل وهكذا تمهد الطريق من أجل تطور المجتمع بمساندة وتعزيز حياة أفضل وتشجيع
الاتصال بين الحضارات والثقافات المتنوعة في مختلف أنحاء العام.

حمل كامل الدعوة من الرابط التالي:
هنــــــــــــا
يمكن التعرف على المؤتمر من خلال الرابط التالي:
هنــــــــــــا
تعليق:
سبق وأن تم الاعلان عن المؤتمر على الرابط التالي:

هنـــــــــــــا

05 ديسمبر 2008

ويبومتركس: تصنيف المراكز البحثية في المملكة العربية السعودية


في أخر تصنيف لموقع الويبومتركس لمواقع المراكز البحثية على الصعيد العالمي، يحتل مركزان بحثيان مراتب متأخره في السلم التصنيفي. حيث أحتل مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الابحاث الترتيب 930، وجاءت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية بعده في المرتبه 946 على المستوى العالمي.
لمشاهدة التصنيف إضغط هنا
تعليق:
قد كان لنا أكثر من تدوينه عن موقع الويبومتركس في هذه المدونة ( 1 - 2 - 3 ) لذا أحب أن أكد على أن ما يطلعنا به دوماً هذا التصنيف من صدمات متتالية، هي في واقع الامر نتاج غياب السياسات والتشريعات التي توفر البيئة الخصبة لنمو مفهوم الوصول الحر، وكذلك لرسم خارطة الطريق لذاك المفهوم والشروع في تطبيقه وفق أسس ومعايير مقننه.

24 نوفمبر 2008

Saudi project hopes to put Arabs on genetic map



By Andrew Hammond:

RIYADH, Sept 25 (Reuters Life!) - Saudi researchers have mapped the first Arab genome in a project to put the Arab world on the global genetic map and improve healthcare.

Geneticists from Saudi Biosciences say unlocking the genetic profile of 100 people from Saudi Arabia and other Arab countries will help tackle medical problems in Saudi Arabia and encourage sorely-needed scientific research.

The collaboration between the private Saudi company, Danish firm CLC Bio and the Beijing Genomics Institute will make their sequencing of Arab genomes available on a public database.

"The advantage of the project is that it studies the differences between peoples, and that will explain the spread of specific illnesses such as diabetes, heart diseases, etc.," said Saeed al-Turki, Arab Human Genome Project Coordinator.

"Twenty-five percent of the Saudi population has, or is liable to have diabetes and that will form a big burden on health services," he said.

Almost one in four Saudis over 30 has diabetes, according to the World Health Organization. The project will help establish if the high incidence is due to a shift to urban living and rich diets among rural and Bedouin populations, as often claimed.

The project, with the backing of Prince Ahmed bin Sultan, a son of the crown prince, could also help establish a clearer picture of the historic migration of the Semitic peoples, who include Arab tribes, ancient Jews and others, from Africa into the Arabian peninsula.

Turki said the programme, costing up to 500 million riyals ($133 million), could stimulate research in Saudi Arabia.

The Arab Genome Project this year completed initial sequencing and analysis of its first volunteer, an anonymous tribal figure from Saudi Arabia, in the space of six months. By contrast, the King Abdulaziz City for Science and Technology (KACST) has spent six years trying to map the genome of a camel.

The genome team want to complete 100 results by the end of 2010 as part of an international "1000 Genomes Project" to establish a detailed map of DNA variations the world over (www.1000genomes.org).

There is likely to be some sensitivity in the historically and culturally diverse Middle East around the mapping, given the importance many people place on being of Arab descent.

Some Muslims are keen to claim Arab ancestry because the Prophet Mohammad was an Arab, and Islam and Arabic spread hand-in-hand.

"Tribes of the Arabian peninsula will account for 50 genomes and 50 will be from other Arab nationalities such as Egypt, Syria, Libya, etc.," said geneticist Ibrahim al-Abdelkarim. "It's a sensitive subject. People who speak Arabic call themselves Arabs but 'the Arabs' involve different groups."

Tribes of the Arabian peninsula pride themselves on having "pure" Arab origins and there are groups throughout the Arab world that embrace and reject Arab identity. (Editing by Matthew Jones).


URL Source


08 نوفمبر 2008

مؤتمر علم الاكتناه في العصر الرقمي (للمخطوطات)


Call for Papers: Codicology and Palaeography in the Digital Age


The reproduction of the European cultural heritage into digital resources is on its way. Among the various activities undertaken in this field, online catalogues of manuscrips have become an important research tool: Manuscripta Medievalia, for example, is a well established central catalogue in Germany. Important European libraries like the Bibliothèque Nationale de France, the British Library or the Biblioteca Apostolica Vaticana have published their catalogues online. Directories with regional focus like the manuscript catalogue of Tuscany (CODEX) are seen alongside the European integrative project ENRICH. At the same time, the digitisation of the manuscripts themselves has gained momentum. What impact has this new situation on palaeographic and codicologic research?

Successful projects have shown that data that emerges from such cataloguing and digitising activities can be processed and enriched by digital technologies: there are algorithms to compare character patterns and enable palaeographic analyses. Comprehensive codicological data is available via electronic catalogues to allow statistical research on the archaeology of manuscripts. Digital editions embed images of their underlying manuscripts. Online resources enable web-based teaching of palaeography in a way far beyond the traditional facsimile collections.

The Institute of Documentology and Scholarly Editing (IDE) calls for contributions to an anthology on “Codicology and Palaeography in the Digital Age” to be published in Summer 2009. The purpose of this volume is threefold. Firstly, it aims at recording forward-looking digital work with manuscripts. This involves state-of-the-art technology as well as realistic ideas for future implementations. Secondly, it examines the field from the users’ perspective: how can codicological and palaeographic work benefit from digital resources and technologies? Are there new results that had not been possible before? Or is there at least a significant increase in efficiency compared to traditional methodology? We are therefore particularly encouraging contributions that describe research based on such digital resources. Finally, an outlook on the future development of the digital research on manuscripts will be given.

Possible topics for contributions can include but are not restricted to:

  • reports on research based on digital resources
  • Integration of and statistical research on data from manuscript catalogues
  • palaeographic databases (scripts, scribes, characters)
  • codicological databases (e.g. watermarks, book covers)
  • (semi-) automatic recognition of scripts and scribes
  • digital tools for transcriptions
  • visions and prototypes of other digital tools
  • teaching palaeography

The editors are open to proposals beyond these suggestions that fit into the outlined purpose of the volume. Contributions can be made either in German, Italian, English or French. The launch of the volume will be accompanied by an international symposium to which the IDE wants to invite the authors of the four best contributions to present their work.

Proposals of not more than 500 words shall be send by 30 November 2008 to:

Institute of Documentology and Scholarly Editing
c/o Malte Rehbein
Moore Institute
National University of Ireland, Galway
malte.rehbein@nuigalway.ie

The Institute of Documentology and Scholarly Editing (IDE) is a network of researchers working on the application of digital methods on historical documents. Its members participate in important international research activities. The IDE, established in 2006, sees itself as a nucleus for IT technologies in the field of scholarly editing and documentology, understanding a historical document as a carrier for text as well as a physical object. To achieve this, IDE members take an active part in ongoing discussions, contribute reviews and research articles, organise conferences and workshops, counsel trend-setting projects and teach academic junior scientists.

Website: http://www.i-d-e.de


مؤتمر الافلا 2009


Call for Papers IFLA-conference Milan 2009

In 2009 we will celebrate the 75th anniversary of
the IFLA Conference which first took place in
Rome in 1928. This represented the first meeting
for the newborn International Foundation of
Library Associations. It has been 75 years since
that remarkable and fundamental event and 45
years since the IFLA congress was last held in
Rome. The World Library and Information
Congress will once more come back to Italy, this
time, in Milan from 23 to 27 August 2009 at the
Milan Convention Centre which is the largest and
best equipped congress centre located in “Fiera
Milano City”.
The city of Milan has been selected to host IFLA
2009 following an extensive, intelligent and
constructive effort by the Italian librarians within
the IFLA research commissions. It also reflects the
growing presence at the international congresses,
as well as the organisation of seminars and
conferences and the translation of IFLA official
documentation. In particular this choice rewards
the commitment of the Italian Libraries Association
(AIB), which included the IFLA congress in Italy
among the priorities in its main programme.
...
Theme
Libraries create futures: building on cultural
heritage.
Thanks to libraries, civilisations have gathered and
stored evidence of their manual, scientific, artistic,
literary, musical as well as religious activity.
Assuredly, libraries preserve the bases and the
roots of human knowledge. Knowledge
transmission today has radically changed: the
scope of bibliography has widened immensely.
Libraries therefore had to update their role:
preservation and access are still the main points to
be achieved, though in a new, critical and
professional way, in order to assure the adequate
standard of the service. In this way libraries keep
pace with the change brought about by history
and technology, helping to shape the future
through the resources inherited from the past for
example cultural heritage. Century long traditions
have created a vast and diversified context, in
which mediaeval libraries (mostly in monasteries
and universities), live together with Renaissance
libraries as well as modern libraries, whose
efficient standards promote public reading and
research effectively.
Libraries keep the balance between past and
present and they turn roots into vital elements for
the future, paving the way to the development of
society, to promote better quality of life and
encourage contacts between different civilisations
and cultures all over the world....


The Conference Announcement on the following link:
http://www.ifla.org/IV/ifla75/index.htm

07 نوفمبر 2008

اطلاق استراتيجية للمحتوى خلال اجتماع اللجنة الإشرافية العليا لمبادرة الملك عبدالله للمحتوى العربي

صحيفة الرياض:

الرياض - بندر الناصر:
أكد رئيس وأعضاء اللجنة الإشرافية العليا لمبادرة الملك عبدالله للمحتوى العربي على أهمية تضافر جهود الجهات المعنية بهذا المشروع الوطني لصناعة محتوى عربي متميز، يتناسب مع الأهمية البالغة لهذه المبادرة خاصة مع حملها لاسم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي زاد من أهمية وقيمة هذا المشروع الرائد.

جاء ذلك خلال الاجتماع الأول الذي عقدته اللجنة في مقر مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية برئاسة معالي رئيس المدينة الدكتور محمد بن ابراهيم السويل، وحضور سمو نائب رئيس المدينة لمعاهد البحوث الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد آل سعود ومعالي الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز الدكتور فهد بن عبدالله السماري ومعالي المشرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، وعدد من أصحاب السعادة الوكلاء في وزارات التعليم العالي، والشؤون الإسلامية، والتربية والتعليم والثقافة والإعلام، والاتصالات وتقنية المعلومات.

واطلع أعضاء اللجنة على الخطوات التي تمت في هذا المشروع، وناقشوا مساهمة الجهات المعنية، ودورها في مشاريع المبادرة المقترحة، إضافة إلى توزيع الأدوار والمهام بين هذه الجهات، بحيث تتولى جهة واحدة مشروعاً واحداً على الأقل من مشاريع المبادرة وتساهم فيه بشكل رئيسي، مع أهمية التنسيق المستمر لتضافر الجهود ومنع الازدواجية في هذا الخصوص.

بقية الخبر على الرابط التالي: http://www.alriyadh.com/2008/11/07/article386152.html

04 نوفمبر 2008

Scanned docs can be searched via Google


A picture of a thousand words?



10/30/2008 02:33:00 PM
(Note: Click on the first result in each of the search results pages linked to throughout the post to see this feature in action.)

A scanner is a wonderful tool. Every day, people all over the world post scanned documents online -- everything from official government reports to obscure academic papers. These files usually contain images of text, rather than the text themselves.But all of these documents have one thing in common: someone somewhere thought they were they were valuable enough to share with the world.

In the past, scanned documents were rarely included in search results as we couldn't be sure of their content. We had occasional clues from references to the document-- so you might get a search result with a title but no snippet highlighting your query. Today, that changes. We are now able to perform OCR on any scanned documents that we find stored in Adobe's PDF format. This Optical Character Recognition (OCR) technology lets us convert a picture (of a thousand words) into a thousand words -- words that can be searched and indexed, so that these valuable documents are more easily found. This is a small but important step forward in our mission of making all the world's information accessible and useful.

URL: http://googleblog.blogspot.com/2008/10/picture-of-thousand-words.html

02 نوفمبر 2008

ورشة عمل عربية عن إدارة المحتوى في مصادر الوصول الحر


تقام بجامعة الملك سعود هذه الأيام أول ورشة عمل في العالم العربي في مجال الوصول الحر، وذلك تحت عنوان (أفضل الممارسات في إدارة المحتوى والشبكات الاجتماعية العلمية) والتي تنظمها إدارة البوابة الإلكترونية بالجامعة. وقد كانت المحاضرة الأولى الأمس السبت عن كيفية النشر في بيئة مبادرات الوصول الحر. وفيما يلي الرابطة الخاصة بالعروض التقديمية الخاصة بهذه الورشةhttp://www.ksu.edu.sa/sites/KSUArabic/KSUPD/PDWorkshop01/Pages/pdf.aspx

19 أكتوبر 2008

Internet for Image Searchin


It could be useful to try this learning website.
Would you like to learn how to use the Internet to find copyright cleared images for your work, quickly and efficiently?

Take me There>>>>

04 أكتوبر 2008

مجلة ليبر تضع نفسها على خارطة الوصول الحر


من مدونة الوصول الحر:


المجلة الفصلية للمكتبات البحثية الاوربية تسلك الطريق الاخضر للوصول الحر، لتكون من منظومة المجلات التي أختارت أن تكون متاحة مجاناً للمستفيدين.
رابط المجلة:
http://liber.library.uu.nl/

03 أكتوبر 2008

يوم الوصول الحر


اليوم الرابع عشر من أكتوبر لعام 2008 هو يوم الوصول الحر العالمي، ذلك وفقاَ لما نشر في موقع يوم الوصول الحر.
ولمعرفة المزيد حول هذا اليوم وفعاليته يرجى الاطلاع على الرابط التالي:

http://openaccessday.org/


21 سبتمبر 2008

جوجل وشهر رمضان المبارك


من صحيفة الرياض هنا

قوقل تقدم خدمات متميزة للصائمين

الطائف - تقرير - خالد الحسيني:

قدم محرك البحث الشهير Google خدمات متميزة للصائمين بمناسبة شهر رمضان المبارك وذلك عبر مجموعة من البرامج الجميلة المرتبطة بخصوصية هذا الشهر الكريم حيث تضمنت برنامجاً خاصاً بحساب قيمة الزكاة بتفصيل مجدول يسهل على المسلم أداء أحد أركان الإسلام الخمسة بكل يسر وسهولة وسرعة أيضا،إضافة إلى برنامج لسماع مقاطع للقرآن الكريم لعدد من أشهر القراء في الوطن العربي مشتملا على ثلاثة من أهم التفاسير القرآنية وبحسب تحديد مواضيع البحث المراد تفسيرها، وبرنامج آخر لتحديد مواقيت الصلاة وفقا للتوقيت المحلي لعاصمة الإسلام والمسلمين مكة المكرمة وبرنامج للوجبات الغذائية والوصفات الجديدة وبرنامج لتنظيم الوقت ومتابعة العد التنازلي للإفطار وأخير برنامج يقترح أفكار رمضانية شيقة من خلال برنامج نصيحة اليوم، كما يمكن للمتصفح اختيار خلفية الصفحة بخيارين جميلين وبالإمكان أيضا اختيار الأداة الأكثر احتياجا للمستخدم بروابط منفصلة،و لزيارة الموقع والاستفادة من برامجه يتم إدخال الرابط التالي: http://www.google.com.eg/intl/ar/landing/ramadangadgets


12 أغسطس 2008

إطلاق أرشيف السودان المفتوح


تم إطلاق موقع إرشيف السودان المفتوح والذي يعد أحد البوابات العربية في مجال الوصول الحر. ويأتي هذا الارشيف في نسخته الثانية SOA2.0. وقد أستند الارشيف في تصميمه على برنامج إدارة المحتوى Greenstone المنتج من المكتبة الرقمية النيوزلاندية بجامعة ويكاتو.
للوصول للأرشيف إضغط هنا
نبذة عن الأرشيف إضغط هنا
تعقيب:

28 يوليو 2008

نداءات شعبية للوصول الحر


هل يمكن أن يكون لأفراد الشعب الدور في حث خطى الوصول الحر على كافة الاصعدة الاجتماعية والثقافية و الاكاديمية بل وحتى الاقتصادية والتشريعية منها؟ هذا ما كنت ألمسه عندما أتحدث مع عامة أفراد الشعب في محاولة لصياغة سيناريو لمدى التأييد الشعبي لمثل هذه المبادرات التي تعمد إلى إتاحة المعلومة بصورة مجانية للمستفيد النهائي منها.
اليوم أضع بين أيديكم بعض تساؤلات ووجهات النظر حول الوصول الحر.
من الساحة العربية المفتوحة:
الكاتب: نارسيسوس،


( هل من حق الإنسان أن يمنع المعلومة المفيدة من الوصول إلى الناس إلا بدفع ثمن معين؟
ليس لدي أي اعتراض على أن يُنسب الجهد الفكري لصاحبه لا لأحد غيره .. لكل إنسان حق مخاصمة ومقاضاة من يسرق جهوده وينسبها إليه ..

لكن مشكلتي مع حقوق النشر .. أن ينتج الإنسان عملا فكريا .. ثم يغلق الباب للإطلاع عليه ولا يفتحه إلا بعد دفع مبلغ معين .. فعليك أن تشتري الكتاب حتى تقرأ المعلومة .. وعليك أن تشتري السيدي حتى تسمع .. والفيلم حتى تشاهد .. .. أما الذي يحاول أن ينسخ وينشر مجانا فياويله يا سواد ليله .. ربما هذه المشكلة غير واضحة المعالم في عالمنا العربي .. لكنها مصيبة المصائب في الغرب وتثار حولها النقاشات بدءا من الفايل شير إلى تصوير السينما بالجوال أو تصوير صفحة من هاري بوتر ونشرها على النت ..

من حق الإنسان أن يتحصل ثمنا لقاء جهده .. من حق الكاتب أن يبيع كتبه ويقبض ريعها .. ومن حق منتج الفيلم أن يربح من فيلمه .. لا مشكلة هنا .. نحن نتفق على هذا

ولا نبيح لأي إنسان آخر أن ينسخ المواد الفكرية أو الفنية ويبيعها ليربح .. فهو هنا يتحصل شيئا ليس من جهده .. يسرق ..لنتفق أنه لا يحق لإنسان الإستفادة ماديا ربحيا من عمل فكري أو فني لإنسان آخر بدون إذنه ..

حتى الآن نحن متفقين مع مفهوم حقوق النشر ..

لكن .. لماذا يتم منع أي إنسان آخر من الإطلاع على ذلك العمل بالمجان؟ .. هنا المشكلة ..

المدافعين عن الحق الفكري الذي يشرع لصاحبه منع إنتاجه عن العقول حتى يتم دفع ثمن المادة .. تبريرهم سيندرج كالتالي:

أننا إذا جعلنا كل الانتاجات الفكرية الثقافية بالمجان .. فلن يدفع أحد .. أو سينخفض ربح صاحب الجهد بشكل كبير جدا ( لو فتحنا بابين باب المجان وباب الدفع التطوعي من باب استحسان المادة ) .. في كلتا الحالتين لن يكون جدوى اقتصادية للمؤلفين .. فسيتوقفون عن الإنتاج .. وتنحسر الحركة الثقافة .. ويقل تأليف الكتب .. ولن تخرج الروايات .. ولا شركات الأفلام ستنتج أفلامها .. ولا المغنون ( مع معرفتنا حرمة الغناء) سينتجوا أغانيهم إذا كان كل شخص سيحصل عليها بالمجان ..

تبريرهم منطقي ومعقول .. إذا كان الهدف من الإنتاج الفكري الإبداعي هو الربح المادي .. فكلامهم صحيح ..

لكن هل لهذا يؤلف المؤلف ويبدع المبدعون؟ .. لأجل المادة؟

المبدع والمفكر الحقيقي .. مستعد لأن يخسر المخاسير كي يعرض إنتاجه .. كي يكتب ويطلع عليه الناس .. ولاءه لفكرته ولذته في اطلاع الناس على إبداعه .. صحيح أن المادة حافز .. لكن المبدع الذي "يقرقع" الإبداع في صدره .. والمؤلف الذي يحلم بالرواية في منامه .. مستعد أن يدفع من دم قلبه حتى تنتشر فكرته ويقرأ الناس كلماته .. هذا هو الإبداع الحقيقي الذي تنهض به الأمم .. هذا هو النتاج الفكري ( الذي وإن كان سيحتمل الخطأ ) إلا أنه سيدفع بعجلة التقدم إلى الأمام سواء كان مفيدا فيؤخذ به أو ضارا ( إلا أنه يعرض جدلياته بعمق ) فيُنقد ويتجنب ..

لكن فتح المجال أمام الإسترزاق من الفكر والإبداع .. صحيح أنه تسبب بكم هائل من الكتب والسيديات والأفلام .. لكن ضاعت الجودة .. تلف المكتبة ساعات وساعات تبحث عن الكتاب الذي يجذب انتباهك أمام مئات الروايات التسويقية والاطروحات التشويقية .. تتصفح مواقع الأفلام تبحث عن الفيلم الرائع الذي سيأسرك وتتذكره فيما بعد .. فلا تجد إلا أفلاما تجارية بلا هدف بلا محتوى ..

سيقول قائل: ومايضيرك؟ .. فلولا تنوع الأذواق لبارت السلع!

وأقول: المشكلة أن تلك الإبداعات الحقيقية .. تلك الروايات التي كتبها كتابها بدم قلوبهم .. تلك الأفلام التي أخرجها أصحابها بعد سنوات من الجنون والهلوسة .. أنها تشترك مع الغثاء والسخافات في مادة التخزين .. فالإبداع الحقيقي يشترك مع سخافات بنات الرياض وشبيهاتها أن كلاهما في كتاب .. يوضع على رف .. في مكتبة .. وكذلك الفيلم الجيد مع الفيلم التافه .. في ديفيدي .. على الرف .. المشكلة أن فتح المجال أمام تسويق الإنتاج الفكري .. تسبب بكم هائل من الغثاء والسطحيات .. كل من أراد أن يربح قام يؤلف رواية يضيف إليها البهارات .. وشركات الأفلام قامت تنتج بناء على الريع .. لا بناء على جوائز المهرجانات والفن .. مالذي حصل؟ .. أن تراكم الكتب على بعضها تسبب بحجب الإبداعات الحقيقية عن العيون .. تسبب بضياعها في الطوشة .. تسبب بكونها عنواين مجهولة في رفوف مغبرة .. لأن الكتب التسويقية تنتصب أمامك في مقدمة الرفوف وتحت أبهى الإعلانات .. فتظل تبحث وتبحث وتقلب بعينك ويضيع وقتك .. لكن المفروض في عالم يكتب فيه المبدعون لا التجار .. أنك إذا قبضت على كتاب فأنت تقبض على إنتاج فكري لشخص يريد أن يوصل إليك فكرة ما ( حسنة أم سيئة ).. لا على شخص يريد أن يستغل محفظتك ويربح منك ..

هذا الغثاء المنهمر الناتج عن إتاحة تسويق الأفكار .. تسبب بطبقات وطبقات من الأوراق والرفوف والأموال والجهود الضائعة التي تحجب الإبداعات الحقيقية .. والتي من المفروض أن يكون الوصول إليها سهلا كما كان في قديم الزمان .. وليس كالبحث عن إبرة في كومة قش ..

لكن الطلاب في المدارس يدرسون عن فائدة القراءة .. ثم يذهبون إلى المكتبة فلا يجدوا إلا الغثاء أمامهم في أفخم الأوراق وأصقل الأغلفة.. فيتلقفونه ظانين أن هذا هو "خير جليس" ... هذا سيتسبب .. جيلا بعد جيل .. في انطفاء جذوة الابداع من الإنسانية كلها .. فإذا كان بيننا الآن تولوستوي والجاحظ وقد ألفا كتبهم .. لكنها لا تجد الإنتشار اللازم .. ستكون كأنها لم تكن .. فلن يكون هناك إبداع آخر لشخص قرأ تولستوي والجاحظ فيبني على تلك الخلفية الإبداعية وينتج من الجواهر لآلئ ..كلا .. بل لو كان هناك شخص يحب القراءة لكنه لا يتعرض إلا لروايات دانيال ستيل أو هراءات كتب تطوير الذات ( وهي تجارية بحتة ).. هذا الشخص ( لو كان هناك إبداع يقرقع في صدره ) فسيكون على مستوى تلك الخلفية القرائية .. وهكذا .. تتعرض الأجيال واحدة تلو الأخرى للغثاء التسويقي .. ومتى أرادت أن تنتج إبداعا حقيقيا .. كانت هناك شذرات من ذلك الغثاء في إبداعها .. شيئا فشيئا حتى يضمحل الإبداع الحقيقي من الإنسانية كلها .. وربما بعد ألف سنة سيتلقفون إنتاجات دان براون وعبده خال ويعدونها في مجال الشكسبيريات .. من شدة السخف والإنحطاط التي وصلت له تلك الأجيال ..

كل ذلك بسبب ماذا؟ .. بسبب فتح المجال أمام الإسترزاق من الكلمة والفكر والفن .. بسبب الثقافة الرأسمالية التي جعلت كل شيء قابلا للبيع .. لكن لو كانت هناك مؤسسة تحكم الإنسانية ويصيبها هذا الإنحطاط الثقافي بالقلق .. فإن أول ما ستفعله هو إغلاق المجال أمام الإسترزاق الثقافي .. من أراد أن يبدع فليبدع لكنه لا يستطيع مطالبة الناس إلا بثمن الورق المطبوع عليه أو بثمن بلاستيكة الديفيدي .. ولا يستطيع منع أي شخص من الإطلاع على إبداعه بالمجان ( كأن يصور الكتاب ) .. ومن أراد أن يدفع للمؤلف زيادة من عنده من باب الإستحسان والتشجيع فلا بأس .. لكن يجب أن يُغلق المجال أمام ربحية الأفكار والفن .. فيتوقف أولئك المسترزقون عن تأليف الكتب وطباعتها وإرهاق المكتبات والأشجار بها .. ويتجهون إلى مجالات أخرى .. أما المبدعون الحقيقيون فهم يكتبون لأجل الكتابة ولا لشيء آخر .. هؤلاء الذين سيبرز إنتاجهم إلى العلن وسيكون لها مجال انتشار أوسع .. فتستفيد منه الأجيال وتكون كالرحيق لها لتنتج عسلا في المستقبل .. وعسل المستقبل سيكون رحيقا لما بعده .. وهكذا .. بدل أن يكون "روث" الحاضر هو الرحيق .. فأي نوع من العسل ستنتجه الأجيال اللاحقة؟ ..

ماذا عن المبدعين الحقيقيين؟ .. هل سيموتون من الجوع لو عرضت أعمالهم بالمجان؟ .. كلا .. فالإبداع الفكري لم يكن أبدا حرفة .. بل هواية بجانب عمل آخر .. أما أولئك الذين يتنفسونه في كل ثانية ولا يستطيعون فعل أي شيء آخر غير التفكير والكتابة (السوبر مبدعين).. فصدقني هؤلاء تكفيهم كسرة خبز أمام العيش في كونهم الخاص فلا تقلق من شأنهم .. هؤلاء لو أعطيتهم كنوز الدنيا على أن تحرمهم من التفكير والخيال لمدة دقيقة لرفضوا .. وربما تعوضهم الدولة وتجازيهم من عندها إن كانت إبداعاهم بذلك الشأن الهام .. لكن أهم شيء أن يوقف باب الإسترزاق والإتجار من الفكر .. أم شيء أن يوقف هذا السيل العرم من القذارات والسطحيات والغثاء من جرف رفوف المكتبات وأن يُمنع من تصدير نفسه على أنه إبداع ذو شأن .. لا تفكر بخبز كتاب اليوم ... فكر بأجيال المستقبل وهي تدرس نصوص بنات الرياض وتعدها من الكلاسيكيات .. عندها يحق لك أن تفزع ويتملكك الرعب .. وتطالب بإسقاط حقوق النشر من اليوم..)

25 يوليو 2008

تصنيف الويبوماتركس للجامعات: هل أنصف جامعتنا السعودية


من صحيفة الوطن:

الرياض: طارق النوفل

حققت جامعتا الملك سعود بالرياض والملك فهد للبترول والمعادن بالظهران المركزين الأول والثاني عربيا، فيما تقدمتا عالميا إلى المرتبتين 380 و420 على التوالي، في التصنيف الجديد لموقع ""ويبو ماتركس" الإسباني الذي أعلن فجر أمس.
وتبوأت جامعة الملك سعود موقعا مرموقا عربيا مسجلة أول حضور لها في نادي أفضل 400 جامعة عالمية، وزاحفة من المرتبة 3062 عالميا، فيما بدا أن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن لم تجد صعوبة في مغادرة موقعها السابق على المركز 638 إلى مركزها الحالي مسجلة ثاني أفضل جامعة عربية.
ولم تتمكن جامعة الملك عبدالعزيز بجدة من تحقيق نتيجة مرضية، إذ تقدمت من المركز 2789 إلى الـ2106 متأخرة كثيرا عن قرينتيها السعوديتين.
بقية الخبر هنــــــــــــــا

تعقيب:
أنظر مدونتنا على الرابط التالي:
http://aioa.blogspot.com/2008/01/blog-post_29.html


24 يوليو 2008

منتج جديد من جوجل ( نـــــــــول)


أطلقت جوجل خدمتها الجديدة نـــــــــول، في مبادرة لأتاحة الفرصة للتأليف المشترك بين الكتاب والقراء. حيث يعتبر نـــــــــول ساحة للمقالات في أي موضوع، يكتب من قبل المهتمين بهذا الموضوع، ويتيح الفرصة للمشاركة التفاعلية بين الكاتب والقارئ أو بين الكاتب وغيره من الكتاب المهتمين بموضوع المقال. والان نـــول متاح للكل كنموذج من نماذج المشاركة الاجتماعية في بناء محتواه. المعركة حامية الوطيس بين جوجل والويكيبديا!!!!!!!!

الخبر كما ورد من مدونة جوجل الرسمية:


[... Knols are authoritative articles about specific topics, written by people who know about those subjects. Today, we're making Knol available to everyone.

The key principle behind Knol is authorship. Every knol will have an author (or group of authors) who put their name behind their content. It's their knol, their voice, their opinion. We expect that there will be multiple knols on the same subject, and we think that is good.

With Knol, we are introducing a new method for authors to work together that we call "moderated collaboration." With this feature, any reader can make suggested edits to a knol which the author may then choose to accept, reject, or modify before these contributions become visible to the public. This allows authors to accept suggestions from everyone in the world while remaining in control of their content...]

Find More Here

تعقيب:

يبدوا أن العملاق جوجل يحب أن يخلق الاجواء التنافسية في البيئة الرقمية، وهذا النموذج الذي قد أُعلن عنه عام 2007 يضع أول خطواته على الطريق. لا شك أن مثل هذه المبادرة تخلق نوعاً الحرية الفكرية في التأليف، ولربما تقود إلى نوع من عدم الموثوقية في محتواها. لكن لابد أن لا نغفل نقطة ذي أهمية وهي أن هذا النوع يعتمد على عنصرين هما أستخدام أسلوب الويكي رسمت معالمه الويكيبيديا، والعنصر الثاني هو المشاركة الاجتماعية في المحتوى حيث تمكن القارئ من التعليق والتقييم لمحتوى المقال المكتوب.
إذن عملاقنا يفتح نافذة المنافسة أمام الويكيبيديا، ولكن هذه المرة يتيح خاصية جديدة!!!!!
دعوة لكل الكتاب للمشاركة في هذه الساحة واستثمارها بصورة مثلى. وأخص بالدعوة الكتاب في مجال الدين الإسلامي والدعوة إلى الإسلام بإن يغتنموا هذه الفرصة المتاحة.

18 يوليو 2008

السياسة الوطنية للعلوم والتقنية


من صحيفة الرياض :

ترسم السياسة الوطنية للعلوم والتقنية الخطوط العريضة المحددة للتوجهات المستقبلية العامة لمنظومة العلوم والتقنية والابتكار في المملكة العربية السعودية، لترسي بذلك إطاراً إرشاديا متكاملاً يكون أساسا مرجعيا يضمن تواصل جهود تنمية المنظومة وتعزيز أدائها نحو بلوغ الغايات التي تصبو إليها المملكة على المدى البعيد.

ويتكون إطار السياسة هذه من مبادىء وأسس تنطلق منها في رسم توجهاتها، ومن غايات وأهداف عامة وأسس إستراتيجية تشكل الأجزاء الرئيسة لها، وتنسجم مع توجهات وأهداف خطط التنمية الوطنية والخطط والسياسات القطاعية المختلفة في المملكة.

وتنطلق السياسة الوطنية للعلوم والتقنية في سعيها نحو بلوغ غايات المملكة بعيدة المدى في مجالات العلوم والتقنية من مبادئ وأسس تحكم مختلف الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية، وتُستمد من المبادئ والقيم والتعاليم الإسلامية التي تحض على العلم والتعلم وإتقان العمل وعمارة الأرض، كما تستند إلى التراث الثقافي العربي الإسلامي العريق.

وبذلك، فإن منطلقات السياسة الوطنية للعلوم والتقنية تؤكد من جهة على الرصيد الحضاري للمملكة العربية السعودية بوصفها مهبط الوحي ومعقل الإسلام مما يؤهلها - بهدي القيم الإسلامية - للمشاركة بفعالية في بناء الحضارة الإنسانية المعاصرة والإسهام في تطويرها.

كما تؤكد من جهة أخرى على أهمية الوعي بالتحديات التي تنطوي عليها التحولات والمتغيرات العالمية المعاصرة والمستجدة، وضرورة استنفار الإمكانات والقدرات الوطنية لمواجهتها وإدراك الفرص التي تتيحها واستيعابها واستغلالها بالسرعة المطلوبة. وهي تركز في هذا الاتجاه على أهمية تعزيز دور العلوم والتقنية في التنمية المستدامة للمملكة والتي تزخر - بحمد الله - بثروات طبيعية ضخمة من النفط والغاز والمعادن، وبقدرات بشرية علمية وتقنية متزايدة، إضافة إلى ما تتمتع به من موقع جغرافي إستراتيجي. وتتمثل الغايات الأساس للسياسة الوطنية للعلوم والتقنية في تحقيق التطور العلمي والتقني والموجه إلى المحافظة على الأمن الوطني الشامل، عقيدة ولغة وثقافة وأرضا بما فيها من ثروات وموارد طبيعية، وخدمة التنمية الشاملة المتوازنة المستدامة، ورفع مستوى معيشة المواطن ونوعية حياته وضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة، أما الأهداف العامة لهذه الإستراتيجية فهي تبني منظوراً شمولياً لمنظومة العلوم والتقنية والابتكار على المستوى الوطني يكون مرجعا لتنمية المنظومة وتنسيق وتكامل مكوناتها، وترشيد علاقاتها وروابطها بالقطاعات المستفيدة، والعناية بإعداد القوى البشرية في مجالات العلوم والتقنية مع الاستمرار في تنميتها كما ونوعا ومستوًى بما يتلاءم ومتطلبات المنظومة المختلفة، ورعاية البحث العلمي، وتوفير الموارد والسبل اللازمة لقيامه بمهامه على الوجه الأمثل في تلبية احتياجات الأمن الوطني الشامل والتنمية المستدامة، ودعم وتنمية القدرات التقنية الوطنية في القطاعات المختلفة على النحو الذي يمكنها من توطين وتطوير التقنية والمنافسة بمنتجاتها في الأسواق العالمية، وخاصة المنتجات ذات القيمة المضافة العالية، والتطوير المستمر للأنظمة المعنية بالعلوم والتقنية وتنسيقها على النحو الذي يدعم المنظومة ويعزز من تفاعل مكوناتها وتحسين أدائها.، وتعزيز التعاون العلمي والتقني مع العالم الخارجي، وتطوير سبله وصيغه بما يواكب الاتجاهات العالمية المستجدة، ويلبي احتياجات التقدم العلمي والتقني المنشود في المملكة، وتعزيز الأنشطة المساندة للعلوم والتقنية، كخدمات المعلومات والتقييس، وبراءات الاختراع، والمكاتب الاستشارية الهندسية، والجمعيات العلمية، والاستثمار الأمثل للمعلومات وتقنياتها بما يواكب متطلبات المجتمع المعلوماتي واقتصاد المعرفة، وتسخير العلوم والتقنية للمحافظة على الموارد الطبيعية وحماية البيئة وتنميتها، وإيجاد الوعي لدى أفراد المجتمع بأهمية العلوم والتقنية، ودورهما وجدواهما في تحقيق الأمن الوطني الشامل والتنمية المستدامة.

الأسس الإستراتيجية للخطة

وتتكون هذه السياسة من عشرة أسس سنذكرها باختصار، فالأساس الإستراتيجي الأول هو العمل على تبني رؤية شمولية في تطوير منظومة العلوم والتقنية والابتكار تؤدي إلى تآزر مكونات هذه المنظومة، وتناسق خططها، وتوثيق روابطها، وتفاعلها مع الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، والأساس الإستراتيجي الثاني هو تفعيل دور التعليم والتدريب ورفع كفاءتهما اتساعا وتنوعا بما يتفق واحتياجات التقدم العلمي والتقني المنشود، والتأكيد على استمرار مواكبتهما للتطورات العلمية والمستجدات التقنية العالمية وتحدياتها. والأساس الإستراتيجي الثالث يتعلق بتهيئة السبل الكفيلة بتعزيز وتطوير القدرات الوطنية في البحث العلمي والتطوير التقني وتنسيق جهودها، وضمان تلبيتها وتكاملها مع احتياجات المجتمع ومتطلبات التنمية المستدامة. أما الأساس الإستراتيجي الرابع يختص بالعمل على تبني اتجاهات رئيسة للبحث العلمي والتطوير التقني تلبي متطلبات أولويات الأمن الوطني الشامل والتنمية المستدامة، والأساس الإستراتيجي الخامس يدعو إلى العمل على تعزيز وتطوير وتنويع مصادر الدعم المالي المخصصة لأنشطة المنظومة الوطنية للعلوم والتقنية والابتكار بما يضمن قيامها بأداء مهامها على الوجه المطلوب. والأساس الإستراتيجي السادس: فيختص بالاستمرار في نقل وتوطين واستنبات وتطوير التقنية الملائمة لرفع الكفاءة الإنتاجية، وتعزيز القدرات التنافسية للقطاعات الإنتاجية والخدمية.و الأساس الإستراتيجي السابع I، دعم ورعاية وتشجيع القدرات البشرية الوطنية للإبداع والابتكار. والأساس الإستراتيجي الثامن بتطوير الأنظمة التي تحكم أداء المنظومة الوطنية للعلوم والتقنية والابتكار، ورفع كفاءة التنظيم والإدارة في المؤسسات العلمية والتقنية لتتلاءم مع المتطلبات الحالية والمستقبلية للتنمية الشاملة والمستدامة. والأساس الإستراتيجي التاسع: هو تطوير مختلف أوجه التعاون العلمي والتقني على المستوى الخليجي والعربي والإسلامي والدولي مع تركيز التعاون مع البلدان والمؤسسات المتقدمة في المجالات التي تسعى فيها المملكة للريادة العلمية والتقنية. والأساس الإستراتيجي العاشر هو إتاحة المعلومات العلمية والتقنية وتيسير كافة السبل للوصول إليها في إطار نظم تتفق مع أهداف وظروف المملكة.




16 يوليو 2008

المعرفة المفتوحة


في العالم المفتوح، يظهر العديد من المصطلحات والمسميات التي تحتاج أن توضح معانيها لدى مستخدميها والمستفيدين منها. ولكي تستقر معالمها وترتسم خطوطها وتستبين حدودها لمُريديها. في سياق الوصول الحر ظهرت جملة من المصطلحات ك: البيانات المفتوحة، المحتوى المفتوح، المعلومات المفتوحة، المكتبات المفتوحة...الخ، واليوم نحن بصدد مصطلح جديد هو المعرفة المفتوحة. وقد كان جدير أن يهتم ويحاول أن يؤصل هذا المصطلح من قبل ذوي الاهتمام. وما سنعرضه اليوم هو موقع (تعريف المعرفة المفتوحة) يحاول أن يؤصل ويعرف بالمصطلح وما يتصل به من مصطلحات منظوية تحته.
التعريف المختصر كما ذكر من خلال طيات الموقع هو ( جزء من المعرفة - متاح- في صورة مفتوحة للإستخدام أو أعادة أستخدمها مرة أخرى أو توزيعها). وقد حوى الموقع تفصيلات للتعريف وتحديد لمعالمه وحدوده. إضافة إلى أشتماله المصطلحات المتعلقة.

ملاحظة:
أستاذي الفاضل الاستاذ الدكتور حشمت قاسم (وفقه الله)، يرى أن البنى التكوين للمعلومات مرحلة أرفع من المعرفة في الثقافة العربية، وتحتاج هذه القضية لتأصيل علمي يستند إلى دراسة جادة في أصول اللفظين واستخداماتها اللغوية والمفهومية. وأنا حقيقة أذهب إلى هذا الرآي.

01 يوليو 2008

البوابة الالكترونية لجامعة الأمام محمد بن سعود االاسلامية


من جريدة الرياض:

قال عميد التعليم عن بعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية المشرف على مشروع البوابة الإلكترونية للجامعة عبدالرحمن بن عبدالله السند ان مشروع البوابة الإلكترونية للجامعة يهدف لبناء بوابة تكون من أهم مصادر معلومات العلوم الشرعية والعربية والعلوم الأخرى، مبيناً أن المشروع قد تم تدشينه قبل عدة أشهر من قبل صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية وبدأ تنفيذ المشروع قبل أسابيع حيث تم الآن إطلاق المرحلة الأولى.

وأشار الدكتور عبدالرحمن السند أنه ولضمان بناء البوابة على الوجه المطلوب فقد تم تشكيل عدة لجان هي اللجنة المالية واللجنة الاستشارية واللجنة الفنية ولجنة المحتوى. وتم الاستعانة بعدد من المتخصصين بالبوابات الإلكترونية للعمل ضمن اللجنة الاستشارية بينما تم تشكيل لجنة المحتوى من عدد كبير من أساتذة الجامعة ومنسوبيها بعدد يزيد عن مائة وخمسين عضواً لضمان توفير المحتوى المطلوب للبوابة ووضع السياسات اللازمة لذلك. وقال إن إدارة مشروع البوابة الإلكترونية بعمادة التعليم عن بعد واللجان العاملة معها عملت على وضع جميع الضوابط والأسس والأنظمة من أجل بناء البوابة بناء صحيحاً والارتقاء بها وفق المعايير المطلوبة عالمياً، إضافةً لقيامها بعملية نقل كامل للمحتوى الموجود بالموقع القديم إلى الموقع الجديد مع العمل على ترجمته في الأيام المقبلة إلى اللغة الإنجليزية ليكون كامل الموقع متوفرا باللغتين، وسيدخلها أيضاً لغات أخرى حية تغطي الجوانب المطلوبة لبيان صورة الجامعة الحقيقية لجميع الباحثين، مع إعادة تنسيق المحتوى بما يتناسب مع تقسيمات البوابة الجديدة مع إضافة محتويات نصية وصوتية ومرئية لكل الجهات بغرض إثراء الموقع بجميع التفاصيل .

وقال د.السند ان ما تم إنجازه إدارياً في المرحلة الأولى من مشروع البوابة الإلكترونية تكوين لجنة عليا للبوابة برئاسة معالي مدير الجامعة والتي أشرفت على إنجاز اعتماد خطة البوابة الإستراتيجية التي أعدها فريق المشروع، واعتماد الهيكل التنظيمي لمشروع بوابة الجامعة، وتكوين وبدء أعمال لجنة محتوى بوابة الجامعة واللجان الفرعية لكليات وعمادات وإدارات الجامعة، وتكوين وبدء أعمال اللجنة الفنية التي تشرف على وضع السياسات والخطط والنهج التقني الذي ستسير عليه البوابة وعلاقتها بجميع أنظمة الجامعة وبنيتها التحتية، بالإضافة إلى تكوين وبدء أعمال اللجنة المالية المشرفة على جميع الأمور المالية المتعلقة بالمشروع، وتكوين لجنة استشارية للمشروع مشكلة من أعضاء من داخل وخارج الجامعة من المتخصصين وأصحاب الخبرات في البوابات الإلكترونية.
بقية الخبر هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

بعض ما ينبغي أن يقال، على الرابط التالي: http://aioa.blogspot.com/2008/03/blog-post_30.html

معرفة مستودع عربي للمصادر التعليمية يختصر الوقت والجهد والتكلف


من جريدة الرياض:

حوار: د.هند الخليفة
في ظل التوجه العالمي والمحلي لتوظيف تقنيات التعلم الإلكتروني والبحث عن حلول تسهل على الطالب والمعلم الحصول على المصادر التعليمية بأسهل الطرق وأسرعها. ظهرت فكرة عمل مستودع للمصادر التعليمية (Learning object repository) تحت اسم معرفة (marifah.org) قامت به ست طالبات هن (سارة الخضير وضحى المزروع ورؤى السليمان ورنا القحطاني وجواهر العبدالكريم ونجلاء الطريقي) من قسم تقنية المعلومات التابعة لكلية علوم الحاسب والمعلومات بجامعة الملك سعود كمشروع للتخرج لهذا العام.

هذا المستودع موجه في المقام الأول للمستخدم العربي ويضم عددا من المصادر التعليمية البالغ عددها قرابة 130مصدراً تعليمياً، لمساعدة المعلم والطالب في توفير بيئة تعليمية مناسبة تختصر الوقت والجهد والتكلفة وتسعى للحصول على الاستفادة القصوى بمساهمة ومشاركة المعلمين وذوي الخبرة والطلاب بالمواد والملفات التعليمية.

صفحة تقنية المعلومات تواصلت مع الطالبات الخريجات للحديث أكثر عن مشروع معرفة وبيان خصائصه ومكامن تميزه.

@ هل لنا بنبذة عن مشروع معرفة؟

- معرفة هو مخزن عربي رقمي للملفات والمصادر التعليمية ويعتبر مرجعا هاما ومتجددا للمصادر التعليمية في جميع حقول المعرفة والعلوم الإنسانية.

@ هل هناك بدائل عربية لمستودع معرفة؟

- قبل أن نبدأ بتنفيذ المشروع، بحثنا كثيرا عن المخازن الرقمية العربية، لكننا قوبلنا بإنتاج قليل جدا ولا يفي بالغرض المطلوب، إما لكون الواجهات باللغة الانجليزية وقد يعد هذا عائقا كبيرا أمام المستخدم العربي أو لعدم الاهتمام بالعمل و متابعته بعد تنفيذه، ولهذين السببين، لا تعد المخازن الحالية بدائل فعلية لمعرفة.

بقية الخبر هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

سؤال وحيد تعليقاً على هذا الخبر:
هل سيتم دعم مثل هذا المشروع الجميل في هدفه أم سيلحق بركب خبايا الادراج؟

26 يونيو 2008

عندما تجهل غالبية طلاب التعليم العام أبجديات حقوق الفكر والتأليف.. فلابد للأجراس أن تقرع!


من صحيفة الرياض:

تحقيق: هيام المفلح
مقدمة

حين تطالع ما ينشر من إحصائيات وأخبار وتحقيقات حول موضوع حقوق الفكر والتأليف في المملكة تقف متعجباً أمام أرقام "القرصنة" التي تصدمك بواقعها، فلا تملك إلا أن تتساءل عن مستوى الوعي بماهية هذه الحقوق وآثار انتهاكها أو حمايتها، لدى فئات مجتمعنا!

فإحدى دراسات موقع Business software allianceالتي أجراها عام 2007م على السوق السعودية أثبتت أن 52% من البرامج التي يتم بيعها سنويا هي نسخ "مقرصنة"، وأن قرصنة برامج الكمبيوتر تكلف المملكة 195مليون دولار سنويا!..

كما أشارت دراسة صحفية نشرت مؤخراً "بتنفيذ الزميلين - محمد البهلال وحسن الأمير" اتضح أن 83% يستخدمون برامج منسوخة، من أصل عينة بحث تشمل 326من موظفي القطاع الحكومي بمدينة الرياض "من حاملي مؤهلات علمية مختلفة"، منهم نسبة 67% من العينة يحصلون عليها من خلال الإنترنت!

فإذا كان هذا حال الوعي لدى فئة من الموظفين.. ترى كيف هو مستوى الحال مع فئة طلاب التعليم العام.. نواة المستقبل؟..

ما مدى ممارستهم لفعل" القرصنة" عبر شبكة الانترنت؟.

وكيف يقيّم المختصون واقع ما يقدم لهؤلاء الطلاب الآن من برامج توعية وتثقيف تستهدف تعريفهم بحقوق الفكر والتأليف؟..

وما هي مرئياتهم لتفعيل توعية الطلاب وحثهم على حماية هذه الحقوق والامتناع عن انتهاكاتها الصارخة التي يمارسونها وكأنها شيئاً عادياً؟

نتائج الاستبيان

كامل الخبر على الرابط التالي: http://www.alriyadh.com/2008/06/26/article353816.html


11 يونيو 2008

جمعية المكتبات الكندية والوصول الحر



حددت جمعية المكتبات الكندية موقفها من خلال بيانها الذي صدر في 21 مايو 2008. وقد كان موقف الجمعية داعماً لحركة الوصول الحر ومسانداً لها. وفيما يلي نص ما ورد في بيان موقف الجمعية من الوصول الحر.( أتمنى أن نسمع مثل تلك المواقف على الصعيد العربي!!!!).

  • support and encourage policies requiring open access to research supported by Canadian public funding, as defined above. If delay or embargo periods are permitted to accommodate publisher concerns, these should be considered temporary, to provide publishers with an opportunity to adjust, and a review period should be built in, with a view to decreasing or eliminating any delay or embargo period.
  • raise awareness of library patrons and other key stakeholders about open access, both the concept and the many open access resources, through means appropriate to each library, such as education campaigns and promoting open access resources.
  • support the development of open access in all of its varieties, including gold (OA publishing) and green (OA self-archiving). Libraries should consider providing economic and technical support for open access publishing, by supporting open access journals or by participating in the payment of article processing fees for open access. The latter could occur through redirection of funds that would otherwise support journal subscriptions, or through taking a leadership position in coordinating payments by other bodies, such as academic or government departments or funding agencies.
  • support and encourage authors to retain their copyright, for example through the use of the CARL / SPARC Author's Addendum, or through the use of Creative Commons licensing.

08 يونيو 2008

M Vs. G What Will Happen



It is really shocking news from Windows Live Search. It was a highly competitive race between a biggest two giantess competitors (Microsoft & Google) in information industry field. therefore, do you think that Windows pulled out of the competition, or it was just warrior's break-time.

إعلان مايكروسوفت لإيقاف مشروعها الجبار المنافس للجوجل حقيقة أمر يثير الاستغراب والعديد من التساؤلات. لكني أعتقد أنه أمر دُبر له بليل، أو من سنة تقاسم الكعكة. لكن لماذا لا نقول أن الموضوع هو إدراك من قبل شركة مايكروسوفت الاستثمار المادي في هذا المجال لم يعد مشجع وبالذات بعد أن أصبح الوصول الحر طرف في المنافسة المحمومة من خلال إئتلاف المحتوى المفتوح، وغيرها من المشاريع التي تسير على نهج الطريق الذهبي أو الاخضر. لكن ماذا تتوقعون ردة فعل جوجل في هذا الاتجاه؟؟؟
بالنسبة لي فأنا اتوقع أمر خلاف ما قد يخطر ببالك؟؟؟؟؟ تريد أن تعرف شارك برأيك................

02 يونيو 2008

مستشفياتنا الصحية تحصد مراكز متقدمة عالمياً


التقييم ظاهرة صحية، تهدف إلى سبر أغوار الواقع المعاصر للتعرف على نقاط القوة والضعف، لتنتج في النهاية معالجة قويمة لنقاط السلب وتعزيز لنقاط الإيجاب. قبل فترة قصيرة طالعتنا ويبومتركس – مركز قياسات صفحات الويب- التابع لوزارة التعليم بأسبانيا، تقيماً لمدى إتاحة المعلومات على صفحات الشبكة العنكبوتية. ولقد كانت معايير التقييم إجمالاً تركز على مبدأ الوصول الحر إضافة إلى معايير إدارة المحتوى من حجم الموقع وقابلية الإفادة والروابط العائدة على الموقع وتوافر مقومات البحث والتنظيم والإتاحة للمعلومات في الموقع. حيث كانت الجامعات هي الحقل الأول للتقييم في ضوء تلك المعايير، وحظيت مواقع جامعتنا السعودية على مستويات متأخرة للبعض منها على المستوى العالمي، أما على المستوى الإقليمي فقد حققت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن المرتبة الأولى على مستوى جامعات الشرق الأوسط والمركز( 637 )على المستوى العالمي، وتبعاتها جامعة الملك عبدالعزيز في المركز الثامن عشر على الصعيد الإقليمي و المركز (2789) على الصعيد العالمي.

حالياً فالحقل الثاني للتقييم كان من نصيب مواقع الالكترونية للمستشفيات والمراكز البحثية في العلوم الصحية على الشبكة العنكبوتية. وقد تبوأت مواقع المستشفيات والمراكز البحثية في المملكة العربية السعودية على مراتب متقدمه في هذا المجال على الصعيدين العالمي والإقليمي. حيث جاءت وفقاً للترتيب التالي:

موقع المركز

الترتيب على مستوى الشرق الأوسط

الترتيب على المستوى العالمي

مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال ومركز الأبحاث

1

125

الشؤون الصحية بمستشفى الحرس الوطني

7

866

المركز السعودي لزراعة الأعضاء

14

1849

ولقد دخل ضمن هذا التقييم ما يقارب من 17261 موقعاً للمستشفيات في مختلف أنحاء العالم، وكان عدد مواقع المستشفيات في المملكة 73 موقعاً. أما من حيث المعايير التي أتبعت في عملية التقييم فقد كانت نفس المعايير السابقة الذكر مع مراعاة وضعية المستشفيات ومراكز المعلومات من حيث نوع وكم المعلومات المقدمة.

ومما لا شك فيه، فإن تواجد مثل هذه التقييمات تحت مضلة الوصول الحر والإتاحة للمعلومات بصورة مجانية أصبح ضرورة عصرية. خصوصاً بعد أن أصبحت حركة الوصول الحر حركة عالمية في كافة المجالات، وأخذت الطابع الرسمي في العديد من الدول مثل الولايات المتحدة، حيث أقرت تلك الحركة من قبل مجلس الشيوخ الأمريكي وصادقه رئيس الولايات المتحدة جورج دبليو بوش في نهاية عام 2007.

من هنا نبارك للقطاعات الصحية في مملكتنا الحبيبة هذا التقدم وهذا الاستشعار المُسبق بأهمية الوصول الحر للمعلومات خاصة الصحية منها، على خلاف نظيرتها في القطاع التعليمي وبالذات التعليم العالي. ما يؤكد الحرص الداؤب لدعم حركة البحث العلمي في القطاع الصحي، حيث أظهرت أخر الأبحاث المعتمدة على قياس النشاط البحثي في مجال العلوم الصحية والحيوية، أن الباحثين من المملكة حازوا على أكبر عدد في نشر المقالات العلمية في مجال العلوم الصحية والحيوية على صعيد العالم العربي.