27 فبراير 2008

EPublishing Innovation Forum 2008


As received via my e-mail:

The EPublishing Innovation Forum takes a fresh look at how publishers
can exploit new technologies, new business models and new customer
behaviours to increase profitability, win new customers and build
community.

This brand new, highly interactive conference is brought to you by the
organisers of Online Information and with Outsell as event partner,
will take place on 7-8 May in London.

Topics covered will include:

- Thriving in the digital age: threats and opportunities for digital
publishers
- Who are your customers: Understanding their needs and behaviours
- Understanding the impact of social networks
- Streamlining processes: Getting ROI on your workflow
- User generated content: The user as publisher
- Risks and opportunities in vertical search
- Strategies for monetising pages: The future of online advertising

Plus Conversation Sessions with expert facilitators allowing you to
explore shared interests - choose from sessions on

**Technology Focus

- Pros and cons of using Web 2.0
- Partnering with social network sites - what are the risks?
- New Business Models

**Latest developments in open access journals
- Future of subscription models
- Print on demand
- New Customers & Behaviours

**New Customers & Behaviours
- Combining user generated content
- Mash ups: creating loyalty and user engagement

You will leave the event armed with a thorough understanding of the
best and most innovative strategies for epublishers.

For full programme information and to book your place now visit
http://www.epublishing-forum.com/

افتتاح ورشة العمل التعريفية (بوابة الجامعة الإلكترونية: رؤى وتطلعات)

افتتاح ورشة العمل التعريفية (بوابة الجامعة الإلكترونية: رؤى وتطلعات)

افتتح معالي مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الأستاذ سليمان بن عبدالله أبا الخيل صباح أمس ورشة العمل التعريفية (بوابة الجامعة الإلكترونية: رؤى وتطلعات) والتي نظمتها عمادة التعليم عن بعد في القاعة المساندة (أ) بمركز المؤتمرات، وذلك بمشاركة عميد التعليم عن بعد الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند ووكيل العمادة الدكتور عماد بن عبدالرحمن الصغير والمستشار الإعلامي لمدير الجامعة الدكتور عبدالملك بن عبدالعزيز الشلهوب ومدير الشؤون الفنية بالعمادة المهندس محمد بن قبلان القبلان، ووكلاء الجامعة وعمداء الكليات والعمادات والمساندة وعدد من المسؤولين.
وأوضح معالي مدير الجامعة أن مشروع البوابة الإلكترونية جاء تلبية لتحقيق أهمية التقنية في خدمة العملية التعليمية كونها أصبحت من مقتنيات العصر، وأصبحت تدخل في كل بيت وفي كل مؤسسة في أنحاء العالم، ولتحل البوابة الإلكترونية بديلاً عن موقع الجامعة القائم الذي لا يوازي الطموح لجامعة مثل جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لما يجب أن تكون حاضرة فيه، لذا تم تشكيل لجنة عليا لهذا الأمر للنهوض بها وتم التنسيق مع وزير المالية الأستاذ الدكتور إبراهيم العساف والذي قرر للجامعة في مجال التعليم عن بعد والبوابة الإلكترونية وتشغيلها مبلغ سبعين مليون ريال، كأعلى ميزانية خصصت لمثل هذا المجال.
وأكد معالي مدير الجامعة أن البوابة الإلكترونية يجب أن تكون الأولى خصوصاً في العلوم الشرعية والعربية والاجتماعية القائمة والمستمدة من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وأن تصل إلى كل مستفيد، كونها الجامعة الأولى التي ترعى العلوم الشرعية والعلوم الأخرى على مستوى العالم.
عن: جريدة الرياض، 26/2/2008

22 فبراير 2008

البوابة الإلكترونية ستجعل الجامعة المصدر المعتمد للدراسات الشرعية في العالم


نشرة صحيفة الرياض في عددها 14486 بتاريخ صفر 1429هـ -21 فبراير 2008م يوم الخميس، خبر مفاده قيام جامعة الإمام محمد بن سعود بإنشاء بوابه إلكترونية تقدم من خلالها المعلومات والاعمال العلمية. وإليكم الخبر:

"رأس معالي مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل اجتماع لجنة البوابة الإلكترونية للجامعة بحضور أعضاء اللجنة.

وتم خلال الاجتماع الوقوف على آخر الخطوات المبذولة في هذا الجانب من قبل عمادة التعليم عن بعد التي اسند لها تشكيل رؤية حقيقية للبوابة الإلكترونية للجامعة تتوافق مع احتياجاتها المعلوماتية والنظرة المستقبلية لدور البوابة في حركة المعلومات الإدارية والعلمية وإدارة المحتوى الشامل.

وأوضح عميد التعليم عن بعد الدكتور عبدالرحمن السند أن معالي مدير الجامعة حث الجميع على استعجال الخطى في سبيل اكتمال مشروع البوابة الإلكترونية بالشكل الذي يكفل ظهورها بالمظهر اللائق لتكون الجامعة كما عهد عنها في مقدمة الجامعات على المستوى العالمي في كافة الأمور، وخاصة المتعلقة بالأمور التقنية.

وأضاف أن معاليه طالب بالرفع بكل ما من شأنه عرقلة وتأخير المشروع لإيجاد الحلول لها في الوقت المناسب، كما طلب من العمادة والجهات ذات العلاقة الرفع بكل المتطلبات والاحتياجات المادية والبشرية والتقنية والفنية لتوفيرها في الوقت المحدد، ولتسهم الجامعة في مسيرة هذه البلاد المباركة التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظهما الله- وتنمية مكتسباتها في كافة المجالات ومنها التعليم العالي.

وأوضح الدكتور السند أن الجامعة تهدف من خلال إنشاء البوابة الإلكترونية إلى أن تكون جامعة الإمام المصدر المعتمد للمراجع والبحوث والدراسات الشرعية في أنحاء العالم، من خلال نشر التراث العلمي والشرعي المنهجي المؤصل القائم على الكتاب والسنة وغرس العقيدة السلفية من خلال بوابة موحدة لجميع المستفيدين من أنحاء العالم. وأشار أن البوابة الإلكترونية تعتبر المظلة الرسمية لجميع خدمات وأنظمة ومعلومات الجامعة من خلال بوابة رئيسة تحتوي على عدد من المواقع الفرعية مثل موقع لكل عمادة أكاديمية أو مساندة، وموقع لكل قسم أكاديمي، إضافة إلى موقع لكل أستاذ أو دكتور أو مدرس، وكذلك موقع لكل إدارة من إدارات الجامعة ومعاهدها العلمية، وسيكون المجال متاحاً لجميع كليات وإدارات وموظفي ومدرسي وطلاب الجامعة المشاركة في النشر في الموقع من خلال نظام نشر مكتبي متطور، كما ستمكن البوابة الإلكترونية من التكامل مع جميع الأنظمة المختلفة في الجامعة مما يحقق تدفق البيانات بين البوابة وتلك الأنظمة، كالأنظمة الإدارية والمالية ونظام القبول والتسجيل والتعليم الإلكتروني ونظام التحكم بالمستخدمين في الشبكة الداخلية وغيرها.

وأضاف عميد التعليم عن بعد أن المشروع قسم إلى عدة فرق أساسية هي قسم الشؤون الفنية، وقسم الشؤون العلمية والمحتوى، وقسم التنفيذ والمتابعة، وقسم التخطيط وإدارة المشروع، وقسم الشؤون الإدارية.

وحول مراحل المشروع قال الدكتور السند أنه تم الاتفاق خلال الاجتماع أن يكون مشروع البوابة الإلكترونية على مرحلتين: الأولى متعلقة باعتماد الهيكل التنظيمي بجميع أركانه الإدارية والمالية والأكاديمية والفنية وإصدار قرارات التعيين لمدراء الأقسام والموظفين، وستكون فترة هذه المرحلة شهرين بدأت من غرة شهر صفر، والمرحلة الثانية تأسيس المواقع الفرعية للعمادات والإدارات وأعضاء هيئة التدريس، ومدة هذه المرحلة خمسة أشهر بدء العمل بها من غرة شهر صفر أيضاً. وكشف عميد التعليم عن بعد أن بوابة الجامعة ستكون بإذن الله تعالى باللغتين العربية والإنجليزية."

وبعد قراءة الخبر تبدأ مجموعة من الأسئلة التي نتمنى أن تجد حضوة الاجابة:
  • هل ستقدم البوابة كذلك الإنتاج الفكري لأعضاء هيئة تدريس الجامعة؟
  • هل سيتم نشر كافة المعلومات التي تهم الباحثين؟
  • هل سيتم ما يحتاجه الطلبة من الجامعة مثلاً بريد إلكتروني لكل طالب، إمكانية الاطلاع على الجدول وتعديله، الاستعلام عن النتائج، وغير ذلك؟
  • وأخيراً هل نقول أن البوابة هذه ستكون المبادرة الأولى على مستوى العالم العربي في تبني مبدأ الوصول الحر؟

21 فبراير 2008

الوصول الحر في ميزان الشريعة


عاش العلم أوج تقدمه ورفعته وأمتد صلاحه قاطبة المعمورة عندما كان تحت ظلال الدين الإسلامي. فازدهرت العلوم وانبثقت الاختراعات وبزغت النظريات، وجميعها تحت ظابط الشريعة التي تراعي الأولويات الخمس. فلا ضير أن تجد تلك العلوم خادمة للأخلاق متوائمة مع كافة المجتمعات والبيئات ومنسجمة مع أنساق الحياة المختلفة. ونجد بالضد عندما نزغ العلم عن ذاك الظلال وانزوى تحت مظلة الرغبات والشهوات، وأمتطى صهوة الغايات وتجرد من القيم والأخلاق حتى أصبح شبح في الظلام وغول في ضاحية النهار، سلاح هتك ودمار في يد من لا يرعون حرمة ولا مذمة.

ذاك هو العلم عندما يستند إلى الطرفين طرف الخير والمتمثل في شريعة الإسلام شريعة أنزلها الله سبحانه لخير البشرية. وشريعة الشر التي أبتدعها الإنسان لخدمة أغراضه غير النبيلة (وتلك هي التي تخدم دوافع الشر). كيف لا تكون شريعة الله سبحانه أعظم وأفضل الشرائع وهو العالم بأحوال الخلقَ وهو سبحانه الخالق. وعلى نقيض ذلك شرائع الخلق التي شرعها فهي مقرونة بالمصلحة الآنية أو الوقتية، ولربما الفردية والشخصية مما قد تقود إلى الشر أو جانب من جوانبه.

لذا فلا بد من محاكمة العلوم في محكمة الشرع وميزان الشريعة الإسلامية. ومن هذا المنطلق كان لابد للوصول الحر أن يجلس في مجلس القضاء ليُفحص ويمحَص في ضوء الشريعة الإسلامية. وأعتقد أن هناك نقاط كُثر يجب أن تُدرس في تحت ضياء الشريعة وأُطر لابد أن ترسم له. فما شعار الوصول الحر للمعلومات إلا باب من أبواب الحث على المنفعة العامة، ومسلكه فيه من الخير واحتساب الأجر من الله سبحانه، ولربما يكون من العمل الذي ينتفع به بعد الممات لتوفره للعامة وبالمجان.

لذا فقد أنبرة فكرة التأصيل الشرعي للوصول الحر في ضوء الشريعة الإسلامية الغراء، لذا فإني أدعوا لكل من يريد أن ينبري لمثل هذا العمل الجسيم والذي أرجوا أن يحتسبه ويرجوا الأجر من الله تعالى ويخلص النية. كما أني أفتح الباب للمشاركة في مثل هذا المشروع للعامة قبل الخاصة، وعلى أتم الاستعداد لتعاون التام في هذا المشروع الجبار.

وليكن الوصول الحر في ميزان الشريعة



14 فبراير 2008

أسئلة على طريق الوصول الحر


  • هل سبق وأن إستشهدت بموقع إلكتروني على الشبكة العنكبوتية وبعد فترة من الزمن حاولت أن تعود إليه ولكن لم تجده؟
  • هل سبق وأن قراءت كتاب أو مقال ووجدت بعض من المواقع الالكترونية مشار إليها ومن ثم حاولت جاهداً أن تطلع على تلك المواقع لكنك صدمت برسالة الصفحة المطلوبة غير موجوده؟
  • هل تأملت لماذا تحوي البيانات الببليوجرافية كلمة أخر وصول أو إطلاع كان في.......؟

أجزم أنها أسئلة تستحق أن تفكر فيها بالذات إن كنت ممن يقومون بالبحث العلمي. وحقيقة الباحث يقع دائماً في خيار صعب عندما يوثق صفحة إنترنت فهو بين أمل بقاء الصفحة وبين واقع زوالها المحتوم أو دعني أقول على أقل تقدير التغيير. وهذا حقيقة ما وجهته في رحلة الكتابة العلمية، ولقد وقفت مع أحد الاصدقاء على موقع استشهد به في رسالته الجامعية وكانت تشكل برهاناً في دراسته، وبين عشية وضحها (الصفحة غير موجوده).
إذن ما الحل في رآيكم؟
نحن ننادي بالوصول الحر في البيئة الافتراضية وإحتمالات الفقد تشكل نسبة كبيرة في هذه البيئة لذا فإن هذا الموضوع ذي أهمية باللغة.

من هذا المنطلق كانت هناك حلول عملية ومنها أرشفة كافة المواقع وهذا ما قامت به العديد من الجهات الرسمية وغيرها، ولكن هذا قد لا يجدي في بعض الاحيان. كذلك قام العملاق جوجل بحفظ نسخ من المواقع ولكن هذا أيضا قد لا يكون فعال في بعض الاحيان. فالمشكلة تكمن في الرابط الذي يعتمد عليه في الوصول إلى الصفحة المعنية، لذا فإن حذف الصفحة يعني حذف الرابط ويكون هذا المفتاح بلا منفعة

إذن هل يكون الحل هــــــنــــــا؟

أعتقد ذلك لما يوفره من توحيد الرابط وفي نفس الوقت أرشفة الصفحات على الشبكة العنكبوتية.
وإليكم نموذج من مما يقدمه للباحثين:
الرابط:
http://www.webcitation.org/5VbPDKnW9

نموذج التوثيق:
Sulieman Salem Alshuhri. Questions at Open Access' Road. AIOA Blog. 2008-02-14. URL:http://aioa.blogspot.com/2008/02/blog-post_14.html. Accessed: 2008-02-14. (Archived by WebCite® at http://www.webcitation.org/5VbPDKnW9)


إذن نقول للوصول الحر طريقك أخضر دوماً ومرصف بالورود

10 فبراير 2008

الوصول الحر و حقوق النشر


الموقع التالي
يحوي مقطع فيديو حول الوصول الحر وحقوق النشر، وبالذات النشر الالكتروني أو كما سمها الملقي أقفال النشر الالكتروني. حقاً هناك العديد من العقبات حيال الاستفادة من الوصول الحر، لكن هناك العديد من الحلول الناجعة. دعوة لمشاهدة هذا المقطع.

08 فبراير 2008

مساحات من الوصول الحر



لم يعد يقتصر الوصول الحر على ما هو متاح من خلال المستودعات الرقمية بكافة أشكالها الموضوعية والنوعية، أو ما هو متاح من خلال الاراشيف المفتوحه، أو ما يمكن الوصول اليه من خلال البوابات الالكترونية للمكتبات، أو ما هو مقدم من خلال المكتبات الرقمية. فقد أصبحت المعلومات العلمية بمختلف الاوعية الحاوية لها، لذا فنجد المحاضرات والمؤتمرات وورش العمل في صيغة مرئية وصوتية. من هنا كانت هناك دعوات من قبل المختصين لاتاحة تلك المحاضرات من خلال منصات ذات شهرة ووصول عالمي مثل جوجل فيديو واليوتيوب وغيرها. وعند مجرد إطلاقك عنان البحث في أمثلة تلك المنصات عن معلومات علمية فإنك حتاماً ستجد الجانب العلمي من ضمن طياته. وعلى ما أذكر أن العديد من الجامعات الامريكية والاوربية قد قامت بإيداع مسجلات فيديو لمجموعة من المحاضرات وورش العمل في اليوتيوب وجوجل فيديو، ومن تلك الجامعات جامعة كالفيورينا وميتشجن وساوثهمبتون وغيرها.
يبقى أن نسئل ماذا عما هو في عالمنا العربي، فعند البحث في تلك المنصات فإنك بعيد جداً عن الحصول على المنفعة العلمية حيث يغلب محتوى تلك المنصات من الجانب العربي على المتعة والترفيه. لذا مالذي يمنعنا من البث لمحاضرتنا ومؤتمرتنا من خلال تلك المستودعات (إن صح تسميتها) لكي تعم المنفعة، إضافة إلى أحياء مبدء الاتصال العلمي والفورية.

06 فبراير 2008

الخصائص الرقمية: من الرقمنة حتى التوصيل

تحتضن King's College London مؤتمر الخصائص الرقمية من الرقمنة حتى التوصيل في الفترة 7-11 ابريل 2008. ويتمحور المؤتمر حول الرقمنة وقضايا الاتاحة والتنظيم في نفس الوقت. أما المحاور الموضوعية العريضة للمؤتمر فهي كالتالي:
    • Planning and management
    • Fund raising and sustainability
    • Copyright
    • Key technical concepts
    • Creating and delivering textual resources
    • Visual and image based resource creation and delivery
    • Metadata - introduction and implementation
    • Implementing digital resources
    • Digital preservation
بيانات المؤتمر على الموقع التالي:
http://www.digitalconsultancy.net/digifutures/


الوصول الحر و الفجوة الرقمية


في لحظة تأمل في خارطة العالم وقراءة للهوة الرقمية التي تضع معالم وحدود جديدة للعالم معيارة في هذه المرة ليست المعايير المعروفة لدينا المتمثلة في المعايير الجغرافية، السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية، أو حتى الثقافية. صحيح أن كل تلك المعايير تمثل البنية التحتية لتلك الفجوة أو الهوة الرقمية، لكن المعيار الاساس هنا هو الرقمية والبلدان المنتجة والبلدان المستهلكة. حاولت أن أقراء هذه الخارطة وأقارناه بخارطة الوصول الحر، وبالتحديد خارطة المستودعات الرقمية على الخارطة العالمية (والتي سبق أن أشرت إليها في أكثر من موقع في هذه المدونة).
وما خلصت إليه هو ذاك التقارب الكبير بين الخارطتين إلى أنه لاولا وجود الشروحات والالوان الفارقة، لقلت انها نفس الخارطة. إذن هل نستطيع أن نقول أن أحد مفرزات الفجوة الرقمية التي أثرت على التقسيم لخارطة العالم هو الوصول الحر، أو لربما يكون العكس (مجرد إحتمال) . لكن سؤال يطرح نفسه هو هل يسهم الوصول الحر في التقليل من حجم الفجوة الرقمية بين بلدان العالم؟ وهذا ما يقدمه مؤتمر إعادة التفكير في الفجوة الرقمية الذي ستستضيفه جامعة ليدز.
إن اردتم وجهة نظري فأقول: أتمنى أن لا يكون ذالك!!!! قد تقولون لماذا؟ لكني أقول أن كان الوصول الحر يسهم في ردم الهوة الرقمية، فسيكون عالمنا العربي بعيد جداً عن تقليص أو ردم تلك الفجوة الرقمية. إلا إذا كان هناك بالفعل من المبادرات العربية - ولربما الجريئة في الغالب - البناءة في هذا المجال.

مؤتمر المكتبات الرقمية


في إكمال حلقة المؤتمرات التى تتعلق بالوصول الحر من جانب أو أخر، نعرف اليوم بالمؤتمر الذي يحتضنه قسم علوم المعلومات بجامعة بيستبرغ في الفترة ما بين 16-20 جون 2008. والذي يتناول موضوع المكتبات الرقمية وما هو تحت مظلة هذا الموضوع العريض الذي يصعب الإلمام به.
ومن ضمن محاور هذا المؤتمر ما يلي

  • Interfaces to information for novices and experts
  • Information visualization
  • Retrieval and browsing
  • Data mining/extraction
  • Enterprise-scale Information Architectures
  • Distributed information systems
  • Studies of information behavior and needs; user modeling
  • Insightful analyses of existing systems
  • Deployment of digital collections in education
  • Digital Library curriculum development
  • Systems and algorithms for preservation
أما بقية البيانات حول هذا المؤتمر فيها متاحة على الرابط التالي:
http://www.jcdl2008.org/


05 فبراير 2008

تضمين المكتبات العربية لمصادر الوصول الحر

تضمين المكتبات العربية لمصادر الوصول الحر

لقد آن الأوان أن تلتفت مكتباتنا العربية - خاصة الأكاديمية والمتخصصة منها، لمصادر الوصول الحر (في مقابل مراصد البيانات غير الحرة أو المقيدة) ، وتضمين هذه المصادر بشكليها الرئيسين (المستودعات/الدوريات الفردية) في فهارسها أو بواباتها الإلكترونية على الشبكة. إن تضمين المكتبات لهذه المصادر يحقق لها عدة فوائد أود أن أذكر منها ما يلي:
· يعد ذلك دعما من المكتبات لحركة الوصول الحر في مقابل حركة الاستنزاف المالي من قبل مؤسسات خدمات المعلومات الموفرة لمراصد البيانات المقيدة.
· يعد ذلك تخفيفا على ميزانيات المكتبات، المرهقة والمثقلة من الأصل، وعملا بمقتضيات الاقتصاد والتوفير المادي الذي من الطبيعي أن يسعى إليه الجميع، وعلى الأقل دولنا التي تنتمي لما يسمى بالعالم النامي.
· يعد ذلك إثراءً لمقتنيات المكتبات، بمصادر الوصول الحر التي تعد في الغالب الأعم: مصادر علمية ومحكمة.
طبعا ، وكما هو معلوم، هناك مهام أخرى للمكتبات العربية، ربما كانت أكثر صعوبة وأكثر جهدًا، وهي المشاركة الفعالة في إنشاء مستودعات رقمية بمؤسساتها التي تنتمي إليها، والإسهام في إنشاء ونشر دوريات وصول حر سواء في مجال المكتبات والمعلومات أو في غيره من المجالات. وهذا موضوع آخر.
إنها دعوة مفتوحة لمدراء المكتبات العربية والمسؤولين عنها، للإقبال على تلك المصادر المفتوحة أو الحرة.

المؤتمر الدولي الثالث للمستودعات المفتوحة


تحتضن جامعة ساوثهامبتون بالمملكة المتحدة المؤتمر الدولي الثالث للمستودعات المفتوحة في الفترة ما بين 1 - 4 ابريل 2008. حيث يركز المؤتمر على محاور عدة تصب في مجال المستودعات والأراشيف المفتوحة، إضافة الى المظلة العامة والتي هي الوصول الحر.
لمحة عن الموضوعات التي سيتناولها المؤتمر:


  • transformational change in the knowledge workplace
  • professionalism and practice
  • sustainability
  • legal issues
  • successful interoperability
  • models, architectures and frameworks
  • value chains and scholarly communications
  • services built on repositories
  • use cases for repositories
كما أن المؤتمر يتناول موضوعات ذات صلة ومنا ويب 2 والمشابكة الاجتماعية.
أترككم مع المؤتمر من خلال الرابط التالي
: http://or08.ecs.soton.ac.uk/index.html

03 فبراير 2008

بعض مستودعات الرسائل الجامعية



مستودعات الرسائل الجامعية، هي اليوم حقيقة كائنة بعد ان كانت تلك الرسائل حبيسة الغرف المضلمة، وما يضرب حولها من قيود أستفادة واستخدام. لذا أحببت ان اضع بين ايديكم بعض من تلك المستودعات، وسوف استكمل عملية الاضافة لتلك المستودعات بين الوقت والاخر.